الصفحه ١٠٠ :
وقال آخر :
قالت لأخت
لها تبدى مراجعة
وما أرادت
بها إلا لتقلقنى
بالله
الصفحه ١٠١ : هذا
الشعر الفارسى الذى للحسام الكرمانى باللغة العربية :
قلت له : وجهك
الورد أو الياسمين؟ فقال : هو
الصفحه ١٠٢ : والعامة كبعض الحجاج ، كما قال الله عزوجل : (مُحَلِّقِينَ
رُؤُسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ)(١) والأطفال واليهود
الصفحه ١٠٧ : الضرب ثلاثة عشر ألف دينار ،
ودار النبيذ اثنا عشر ألف دينار ، وضمان النخل مائة ألف دينار ، والله أعلم
الصفحه ١٢٦ : فطال وعرض وترخّى وانبسط وانفرش فبانت أرض عدن.
ومما ذكره أبو
عبد الله محمد بن عبد الله الكيسانى فى
الصفحه ١٢٨ :
طاق حبس بردسيار ، مصر حبس أمير المؤمنين أبى محمد هارون الرشيد ، مرو حبس أمير
المؤمنين عبد الله المأمون
الصفحه ١٣٤ : استولت ملوك العجم على عدن رأوا ذلك الكشف فخافوا على البلد من يد
غالبة تحاصر البلد فحينئذ قاموا فتحوا له
الصفحه ١٣٧ :
مظهر كلمة الله العليا ، مرفه الخلائق بالإنصاف ، مزيل الجور والاعتساف ،
القائم بتأييد الحق ، الناظم
الصفحه ١٤٠ : الشيخ بوقّاد العنبر ، وقد انقطع جميع ذلك فى زماننا
هذا من سوء ظننا وقبح فعالنا (مَنْ يَهْدِ اللهُ
فَهُوَ
الصفحه ١٤١ : رجالها ، ولم يقدر على بن
إبراهيم بن نجيب الدولة على شىء من ذلك ، والله أعلم وأحكم.
ذكر ما شجر بينهم
الصفحه ١٤٧ : وقال له : أنا صاحبك البارحة وأنا
الداعى مالك عدن ، اليوم طيّب قلبك واشرح صدرك ، عشور مركبك هبة منى إليك
الصفحه ١٥١ : من أهل عدن قال : حدثنى عبد الله بن محمد الإسحاقى
الداعى أن بداخل عدن مائة وثمانون بئرا حلوة ولكنها
الصفحه ١٥٤ : الربع المسكون والبحر المعمور أعجب من نساء البرابر ولا أوقح منهن ، والله
أعلم.
القول على وقاحة نسا
الصفحه ٢٠٤ : السحول فرسخان ، وهو الذى ينسج فيه الثياب السحولية ، وكفن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى ثوبين منها
الصفحه ٢٠٥ :
الحبوش ذلك ردوا على أعقابهم راجعين ، ويقال : لما نظر سيف بن ذى يزن الضربة علم
أنه لا يصح له منه شىء إلا