الصفحه ٢٤٥ :
نفسها فأبت أن تطيعه ، فقال لها : إن كان ولا بد فاسقنى سمنا ، فقالت له :
أهلا وسهلا ، اشرب! ونزلت
الصفحه ٢٤٨ :
يا جبال
الشأم يا شمخ الذرى
أقواطى بلاك
الله بالمحل
ويجرى منه
الصفحه ٢٥٨ : وأمعن فى الأكل منه ، فلما أكثر منه
تعافى من مرضه ، وشاهده الطبيب فقال : بالله عليك أخبرنى بما تناولت من
الصفحه ٢٦٧ :
غلامه بفلس وسكرجة يشترى له زيتا ، فلما جاءه بالزيت قال : خنتنى من فلس
واحد ، قال : كيف أخونك؟ قال
الصفحه ٢٨٠ : بنى لها أسوارا وخنادق وأبوابا ، فلما جاء أمر الله لم ينفع عمله
شيئا ، كما أنشد عبد النبى بن على بن
الصفحه ٣١١ :
وأقام له الخطبة بها ، فارتحلت الإباضية إلى ناحية سردنجة (١) فسكنوها إلى زماننا هذا ، ولو فتحنا فى
الصفحه ٣٢٠ : من نسله الجاشو ، وهذا هو
الصحيح.
نسبة الجاشو
ثار بملك من
الملوك علة البرسام ووصفت له الأطباء أن
الصفحه ٣٢١ : الآلة
، فقال له الملك : ما حملك على هذا الفعل؟ قال : خفت هذا الذى بدا وقضية الذى جرى
، وحينئذ نادى الملك
الصفحه ٣٢٨ : وكلتا وصاحت وليمن وكرار وحصب
وجرعا والمجزرة ويخطب له فى كنبايت والسومنات ويدريسر (١) وهذه البلاد بلاد
الصفحه ٢٧ : أبى طالب رضى الله عنه أربع فراسخ ، وهى بئر عظيمة البناء يروى الحاج منها ومن
حولها من الأعراب ما عندهم
الصفحه ٤٦ : ـ أى ختن ـ فجريان
الدم فى الحالتين حاصل ، وكذلك اليهودى قتله فى الحالتين حاصل على الخبر الأول ،
والله
الصفحه ٤٩ : فى نزلها وسكنها أحد سواهم ، وقد بنى فى كل قرية قصر من حجر وجص وكل من
هؤلاء ساكن فى القرية له مخزن فى
الصفحه ٦٠ : حديثكم
فى القلب أحلى
وأطيب نغمة
من صوت عود
ذكر فضيلة جدة
مما ذكره أبو
عبد الله
الصفحه ٦١ : بمائة ألف وأعمالها بقدر ذلك يغفر الله للناظر فيها مد
بصره.
قال ابن
المجاور : وما أظن هذه البركة إلا من
الصفحه ٨٠ : المؤمنين الأمين ابن هارون الرشيد وعرّفوه
حالهم وخبرهم وقالوا له : نحن قوم من الأعاشر وجميعنا بنو عم ويجرى