الصفحه ٨٩ :
الدعوة إلى سبأ بن أحمد بن المظفر بن على الصليحى ، وتولى بعده سعيد الأحول
، وقتل تحت حصن الشعرين
الصفحه ١٠٨ :
وإلى المهجم
ستة فراسخ وهذا يكون بساقات عشيرة اليمن برص لكثرة أكلهم اللبن والسمك تغلب عليهم
الصفحه ١١٠ :
معهم من المتاع والأثاث فى المسجد وتنجوا بأرواحهم ، فإذا دخل أهل الشر إلى
المسجد لم يؤخذ من المتاع
الصفحه ١١٥ : والولد ، فلما انقرضت تلك الأمة سكنها قوم عرب سموهم المربين ،
وبقوا سكانها إلى أن حجزت البلاد وضاعت العباد
الصفحه ١١٦ : ما بين سائر الأمكنة برّا وبحرا إلى الهند ، ولم يؤثر
جميع ذلك فيها أثرا كما يقال : لا تنظر إلى طول
الصفحه ١١٨ : إلى يوم الدين ، وللشريف الرضى يقول فى مثل هذا :
من لم يكن
عنصره طيب
لم يخرج
الصفحه ١٣٤ : المياه وبقيت عدن
نصفها التى تلى جبل العر مما يلى صيرة مكشوفا ومما يلى المياه وإلى جبل عمران
ناشفا ، فلما
الصفحه ١٥٨ :
فإذا قرب
المركب ركب المبشرون الصنابيق للقاء المركب ، فإذا قربوا من المركب صعدوا وسلموا
إلى
الصفحه ١٧٦ : .............................................................. ٩٩
أسامى أهل هذه البلاد................................................ ١٠٥
من المهجم إلى زبيد
الصفحه ١٨٤ :
من الجوة إلى تعز
إلى وادى ورزان
فرسخ ، وهو نهر يفرق بين ثلاثة أعمال : أعمال الجوة وأعمال الجندية
الصفحه ١٨٩ : والبحريات ويدل على الأشجار المعتدلة الطول.
ويسمى أعمال
معاشر تعز الشعبانيات وحدوده إلى وادى ورزان وبركة
الصفحه ١٩١ :
ويقال : إن
القوم فى كهف من كهوف جبل صبر نيام إلى الآن ، وهم الذين قال الله عزوجل عنهم
الصفحه ٢٠٦ :
وإلى منزل
الأصم فرسخ ، وما عرف بهذا الاسم إلا أنه وصل إلى هذا الموضع رجل أصم ، أى أطروش ،
فسمع دوى
الصفحه ٢٠٨ : صنعاء وغرس بظاهرها بستانين أحدهما أيمن
الدرب والثانى أيسره ، وهما بطول من صنعاء إلى العراق مسيرة سبعة
الصفحه ٢١٨ : ، إلى خياط يعلمه
الخياطة ، فكان الصبى يأخذ الثوب المفصل من أستاذه الخياط يخيطه فى موضع لا يراه
أستاذه