الصفحه ٧٨ :
الكدراء ووادى سردد ووادى مور ، وجميع هذه الأودية يقطع منها الخشب لأجل
العمارة ، وإلى فشال أربع
الصفحه ٧٩ : رياض وأشجار ووحش ، فبقى الحمى على حاله إلى أن وقعت
الحرب بين القوم أربعين خريفا ، والقصة مشهورة ولا
الصفحه ٨٥ : : رأيت كل خلق الله من الرجال يميل طبعهم إلى الفحولة والذكورة إلا من
سكن بين هذين الواديين فإن طباعهم
الصفحه ٨٧ :
ولم يزل الملك فى عقب جياش المذكور إلى التأريخ المذكور ، فكان نجاح يتولى
أعمال الكدراء والمهجم ومور
الصفحه ١٠٧ :
ويخرج إلى الحجاز التمر والدخن والذرة ويؤخذ إلى الحبشة الجوارى العشارية
والخرز وضمان البلد سنابيق
الصفحه ١٤٦ :
وكان أبناء
زريع يؤدون الخراج إلى الخلفاء الفاطميين ، وهو لأجل المذهب لأن القوم كانوا
إسماعيلية
الصفحه ١٤٧ :
الصناديق إلى الدار إلى أن يخلوا ثلثى ما فى المركب ، فلما أصبح الناخوذة
وجد صاحبه البارحة الداعى
الصفحه ١٥٧ : ء يكون مالحا ، وهو أشد من كل شديد.
ذكر وصول المراكب إلى عدن
إذا وصل مركب
إلى عدن وأبصره الناظرون
الصفحه ٢١٦ : الله عنه ، لأجل لطمة دخل بعضهم إلى القسطنطينية
وإلى بلاد الادعوان وهم مناجمين [كذا] أهل المغرب ، وفيهم
الصفحه ٢٦١ :
ومن صعدة إلى صنعاء راجعا على طريق الجديد
قال ابن
المجاور : حدثنى الحسن بن على بن محمد التولى
الصفحه ٢٧٥ : شاه يوسف بن أيوب ، والأصح طغتكين بن أيوب المعز ، وادى الجريب ، والحرب
والمسلب ، وبقى يرفع دخلها إلى
الصفحه ٣٠٥ :
وأنام وأنكح ومن يتسم فيه هذه الخصال حاشا أن يعبد ، لأن الإله ، عز اسمه ،
وجل ثناؤه ، متعال منزه
الصفحه ٣١٨ : الثانى والثالث ثلاثة دراهم ، وهم فى الصعود إلى
أن تقرر الأمر على العشرة وثبت عليه إلى الآن.
فلما قوى
الصفحه ٦٣ : مطاعم بن عبد الكريم وأراد ان يرد الشىء إلى أصله ، يعنى
أخذ الجزية من المغاربة فأدركه الموت وارتفع عنهم
الصفحه ٨١ :
من بنى عمه ، فلما دخل البلاد جباها وأنفذ بمال من خراج البلد إلى مدينة
السلام ، فلما كان ما كان من