الصفحه ٣٢٤ :
يعيش فيها ويأكل فيها الخبز ، فوصل خبر الحبة إلى بغداد فأنفذ الإمام أبو
العباس أحمد الناصر لدين
الصفحه ٢٤ : لأنه يحمره ويصيره إلى ما ترى من الليونة والنعومة.
من مكة إلى المدينة
على طريق بنى
عصبة وهم السرو
الصفحه ٣٧ :
من الطائف إلى جبل بدر
من الطائف إلى
المعدى ستة فراسخ وبه تنحت قدور البرم التى يفخر حجرها على
الصفحه ٨٢ :
كلامه فعفى عنهم جميعا ، وكانوا أكثر من مائة رجل ، ثم أضافهم إلى أبى
العباس الفضل بن سهل ، ذى
الصفحه ١٢٥ :
ويقال : إن الرجل السباك قتل لأجل سبكه الحديد ، وفى لحفه مسجد بنى بالحجر
والجص.
وإلى المياه
ربع
الصفحه ١٣٢ : الباعور انخرق فى الأرض سرب يطول من الباعور
إلى الدجلة مسيرة خمس فراسخ.
وحفر شاه بور
بن أردشير بابكان فى
الصفحه ١٨٣ :
من الجوة إلى عدن
راجعا على طريق حرز
من الجوة إلى
العايرين فرسخان ، وإلى نقيل حرز فرسخ ، وما
الصفحه ١٨٧ :
لا إله سواه
ثم حبى لأحمد
وعلىّ
فاز كلبّ بحب
أصحاب كهف
كيف
الصفحه ٢٠٧ :
رسم جان بخشيدنازسلطان
دين بهرام شاه
وإلى الملاوى
ثلاثة فراسخ ، وإلى الحزيز فرسخان ، وإلى
الصفحه ٢٢٢ : إلى الوادى ، فمن حدة جريانه غسل الأرض من التراب والحصى فظهر فى بطن
الوادى صخرة كبيرة عليها مكتوب
الصفحه ٢٣١ : من نجران إلى بيحان وبالعرض من روضة نسر إلى
حضرموت.
من مأرب إلى صنعاء راجعا
من مأرب إلى
بئر موهل
الصفحه ٢٧٨ :
الإنسان حمارا وثورا كيفما أرادوا واشتهوا.
وإلى دار زينة
تسع فراسخ ، جبل مشرف على البحر يسكنه الجحافل
الصفحه ٢٧ :
أواخر الجبال والأودية وأول الفلاة والرمال ، وإلى عمق أربع فراسخ وبه أعين
ونخيل ، وأحرق نخلها
الصفحه ٢٨ :
ومن مكة إلى الطائف
من مكة إلى منى
فرسخ ، وإلى المشعر الحرام فرسخ ، وإلى جبل عرفات فرسخ ، مبتدى
الصفحه ٣٣ : بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ)(١) قال : فرفع الله تعالى له موضعها إلى الطائف فى موضعها.
قال حدثنى محمد
بن فارس