الصفحه ٢٢٤ :
من صنعاء إلى مأرب
حدثنى سلامة بن
محمد بن الحذجاج المحجى قال : من صنعاء إلى مسور أربع فراسخ ، أرض
الصفحه ٢٦٥ :
وإلى الدوامل
فرسخ وإلى السرداب فرسخ ، وإلى القرتب نصف فرسخ ، وإلى زبيد نصف فرسخ.
من زبيد إلى حجة
الصفحه ٥٣ :
وما كان من
عبادان إلى الأنبار ونواحيها لنجد والحجاز على طيئ وأسد وتميم وسائر قبائل مضر
بادية
الصفحه ٦٢ : جدة ، والأصح فى صهريج مسجد الأبنوس ،
ويقال : إنهم كانوا يصيرونهم إلى جزيرة صندلة ، وقيل : إلى جزيرة
الصفحه ٧١ : : لما كثرت الأشراف بأرض الحجاز خرج منهم قوم إلى
العراق فى خلافة الإمام أبى موسى محمد الأمين بالله أمير
الصفحه ١٣١ :
اوجين بكرمى ، فعند انفجار الفجر الصادق سلمها إلى زوجها رام جندر ، فرزق
منها رام جندر ولدان ذكران
الصفحه ٢٠٤ :
والغنى وبقوا إلى أن ملك الملك المسعود يوسف بن محمد من ديار مصر ، فأخذ
جميع الفوة ولم يخل لأحد وزن
الصفحه ٢٣٢ :
من صنعاء إلى صعدة
على الطريق
القديم.
قال ابن
المجاور : وكان هذا الطريق يسلك فى أيام الجاهلية
الصفحه ٢٨٩ : مثلى
كان أرعى لذمة
ولا مثلها لم
ترع عهدى وذمتى
وحد الدكاك من
أعمال حضرموت إلى
الصفحه ٤٤ :
وإذا رجع القوم
لا يزالون يكببون غزل الوبر وهم راجعون إلى فم السرب ، فذلك العمل دأب القوم.
ويقال
الصفحه ١٦٨ :
من عدن إلى المفاليس
من عدن إلى
المياه ربع فرسخ ، وإلى المزف فرسخ وطوله ثلاثمائة ذراع وستون خطوة
الصفحه ٢٦٧ :
ولكن مروانا
يغار على الفلس
وإلى طرف نظار
ثلاثة فراسخ ، وإلى ربض أربع فراسخ ، وإلى لاعة أربع
الصفحه ٣١٤ :
من قلهات إلى مسقط
من قلهات إلى
طيوى ثلاثة فراسخ ، وإلى مسقط ستة فراسخ ، هذا الاسم الأصل فيه مسكت
الصفحه ٣١٧ : خربت
ريسوت عمرت صحار وخربت صحار بنيت البين وهرمز وخربت البين وهرمز بنيت عدن.
وإلى العقر
أربع فراسخ
الصفحه ٣١٩ : الخطار ، وجرى بين القوم ما جرى ، فخرج قيس بن زهير صاحب الداحس إلى ناحية
عمان ليطفى نار الشر ، فلما توطن