الصفحه ٢٠٥ :
جملة الحقل والحقل من وادى صيد ، وينزل من ذروة النقيل عين ماء تسمى بالجبل إلى
حوض وفى الحوض حوض صغير وفى
الصفحه ١٤٥ :
الباقون غادون على حالهم إلى أن نزل صاحب حصن النعكر مع جمع من الخلائق ،
فركبوا السيف على الجاشو فلم
الصفحه ٢٥٤ : بلياليها ، ويقال : إن السلام يكون فى ذمامه إلى أن يغيب
كلّ عن صاحبه ، فإن سلّم عليه صاحبه بطل حقه وأمن من
الصفحه ٢٧٤ : ، والله أعلم.
من زبيد إلى الأهواب
من زبيد إلى
المسلب فرسخ ، ويقال : إنما سميت المسلب المسلب لأن نساءها
الصفحه ٨٨ : باسمه وكاتب أهل العراق وبذل الطاعة ، فنعت نجاح
بالمؤيد نصير الدين وفوض إليه تقليد القضاء والنظر فى
الصفحه ٢٣٨ :
فرسخ ، وإلى وادى نقوص فرسخان ، وإلى الجبل الأسود فرسخ ، وإلى السروات
فرسخان ، وإلى رفيدة فرسخان
الصفحه ٢٩٨ : البحر فربما تتغير هذه الصورة وتراها على صفة أخرى.
من المنصورة إلى ريسوت
ثلاثة فراسخ
وتعبر جبل رأس
الصفحه ٢٩٩ :
اليهودى ، وإلى مجداح أربع فراسخ وإلى الحوراء ثمان فراسخ ، وإلى أحور ثمان
فراسخ ، وإلى أبين ستة
الصفحه ٤٩ : ، وللنصرانى ماله ، وللمجوسى رئاسته ، ولليهودى بطنه.
من الطائف إلى صعدة
حدثنى محمد بن
زنكل بن الحسين
الصفحه ٢٦٢ :
جبلى الوادى الآخر القائم على حرفه ، وقد كحل السوق بالجص من لحفة إلى
ذروته ، فلو سار على وجه أى سد
الصفحه ١٢٠ : القوم الذين حضروا الوقعة.
وملك الحجازيون
أرض ترن إلى الآن وجميع زروعهم فيها فصارت لهم مأوى وملكا
الصفحه ٥٥ :
وإلى الثديين
ميل وهو بين جبال عوال آخر الوطأة وأول الأودية وقد كان قصرا بنى بالجص والحجر
والآن
الصفحه ٧٢ :
ثلاث فراسخ ، وإلى الظّهيرة فرسخان ، ويعرف بوادى اليمانى ، وما سمى هذا
الموضع بالظهيرة إلا أنه ظهر
الصفحه ٥٢ : على هذا الوجه هو الحجاز بعينه لأنه حجز ما بين نجد
وتهامة ، ويقال : إنه جبل متصل إلى اليمن ، وديار
الصفحه ١٧١ :
بخلاف ما قالوا ، والحجران هما على مائتين وثلاثين ملويّا ، وهما على يمين
الصاعد من المفاليس إلى