الصفحه ٢٤٣ :
فصل
: ويسمى الفحل
عند الجرب العر ورهانه أنه إذا أوجعه موضع أو ثار عليه هواء او داء يحتاج الكى
يؤخذ
الصفحه ١٢٥ : بائن فى ذرى جبل العر ، والجبل الذى بنى
على ذروته حصن التعكر وجبل الأخضر.
والدليل الثانى
أن شداد بن
الصفحه ١٢٦ : تفسيره قال : لما خرج شداد بن عاد من أرض
اليمن طالبا أعمال حضر موت ووصل لحج فنظر جبل العر وعظمه من على
الصفحه ١٢٧ : عرض ذراع
ما بين الماء وجبل الحديد وقد علاه البحر ولم يبن لناظره إلا إذا عرى البحر ماد
شبه خط الاستوا
الصفحه ١٣٤ : المياه وبقيت عدن
نصفها التى تلى جبل العر مما يلى صيرة مكشوفا ومما يلى المياه وإلى جبل عمران
ناشفا ، فلما
الصفحه ١٤٧ : عمر بن عثمان بن على الزنجبيلى التكريتى دائرا
على جبل المنظر إلى آخر جبل العر وركّب عليه باب حقات
الصفحه ١٥٥ : كل واحد منهم كرأى مصلى أو منديل مطرز.
وقيل لرجل من
أهلها : تعال معى إلى فلان ، قال : أنا عريان
الصفحه ١٦٨ : ، ومنها ينقل الآجر والزجاج إلى عدن ، بناها أبو
عمرو عثمان بن على الزنجبيلى ، وإلى الحجر العر فرسخ ، وهو
الصفحه ٢٥٦ : أعف.
فلما عر [كذا]
الحد عن الحد قال البدوى للسقاء : إلى أين تريد أوصلك؟ قال : إلى الكوفة ، فشد على
الصفحه ٢٨٢ : (٣) لالكه وأبا هالكة وأبا مداس وأبا فارس وأبا رأس وأبا
عرى وأبا حصى وأبا خرى وأبا عوف وأبا بول وأبا فقوق
الصفحه ٣٢٤ : أربع عرّى وجلّده
الصفحه ١٦٤ : لسانها وأسنانها وشعرها ويبذل المجهود ، وإن كان
عليها ثياب خلعها وقلّب وأبصر ، وفى آخر الأمر يقلب فرجها
الصفحه ٢٦٤ : ؟؟؟ ، ويسميه أهل الحجاز أم حبين لأنه يكون لأحدهم لسان طوله أكثر من
مائة ذراع ، ويسميه أهل أبين الفخاخ ، وتسميه
الصفحه ٢٦٥ : فراسخ على لسان وادى لعسان ، وإلى أسحر ثلاثة فراسخ ، وإلى حراز
المستحرز ثلاثة فراسخ.
بناء حصن مسار
الصفحه ٢٧٤ :
، ما ترى إلا عجائز سوء خبيثات الأبدان قليلات الأدب ذوات آراب وسخين اللسان قذرين
الأكل ، كما قال الظهيرى