الصفحه ١٨٦ : الإقامة فى
عدن
واعتضت من صيد الظباء صيود أرباب
السفن
واعتضت صيرة من صبر سلطان
الصفحه ١٩١ :
ويقال : إن
القوم فى كهف من كهوف جبل صبر نيام إلى الآن ، وهم الذين قال الله عزوجل عنهم
الصفحه ١٩٣ :
صفة أكمة سليمان
وبئر النخر ،
وكان فى قرب الجبل حصن مانع يسمى أكمة سليمان ، من بناية سليمان بن
الصفحه ١٩٩ : أموت حتى
أقتل المفضل ثم أهلا بالموت ، فعمد إلى حظاياه من السرارى فأخرجهن فى أكمل زى
وأحسنه وجعل بأيديهن
الصفحه ٢٠٩ :
خندق الأسفل يخرج منه السيل يسقى الأرض ، وباب النصر ينفذ إلى جبل نقم
وبراش ، وباب شرعة ينفذ إلى
الصفحه ٢١٢ : داود ـ عليهالسلام ـ وخربه بختنصر البابلى ، وكان ينظر منه مسيرة عشرة
أيام.
وقلعة ماردين
تبان من
الصفحه ٢١٦ : الإفرنج مع
جماعة من بنى إسرائيل توطنوها فولد الإفرنج منهم ، وبنو عجل أخرجهم ربيعة ، والأصح
المرقعة
الصفحه ٢٢٢ : ، ففى بعض
السنين مطر غيث طحطاح رحراح فسالت منه الأودية ورويت منه البلاد وسقى منه العباد ،
وسال أواخره
الصفحه ٢٤٢ :
قال ابن
المجاور : وما اشتق اسم الخسف إلا من الخصب وأراد بذلك وادى الرفاء ، ويهب بها ريح
الطرف مدة
الصفحه ٢٤٤ : قباذ بن يزدجرد بن هرمز ملك من ملوك الفرس ، والأصح إنما
بنته عرب جاهلية لما سكنوا أرض نجد لأنهم كانوا فى
الصفحه ٢٥١ :
لو لا شفاها
ذا طراز زمانها
وحمل الروايا
كان من جاء يفرس
وقال
الصفحه ٢٦٧ :
غلامه بفلس وسكرجة يشترى له زيتا ، فلما جاءه بالزيت قال : خنتنى من فلس
واحد ، قال : كيف أخونك؟ قال
الصفحه ٢٦٩ : وأطلال إلى أن جدد العمارة أخوان من الفرس ، والأصح من سيراف ، يقال
لهم : أولاد ابن القشيرى ، ويقال : إن
الصفحه ٢٧٣ :
ويكون عيش القوم طول الدهر منه ، ولم يملّ أحد من أكله مع مداومته لأنه لحم
خفيف طيب مرىء ، قلت : وما
الصفحه ٢٧٦ :
وما اشتق بطن
الأهواب إلا من الأهوال ، لأنه على آخر بطن السحارى ، موضع هول لكونه كشفا.
وقال بعض