الصفحه ٧٣ :
وقد بنى على أعلى ذروته مسجد يسمى الشاهر لأنه اشتهر برفعه على ما حوله من
الأعمال ، ويقال : إنه مسكن
الصفحه ١١٩ :
ذكر ترن
أهل ترن أصلهم
من امرأة خرجت من البحر تسمى الفالقة سكنت البر وتزوجت رجلا من وجوه العرب
الصفحه ٢٤٨ :
يا جبال
الشأم يا شمخ الذرى
أقواطى بلاك
الله بالمحل
ويجرى منه
الصفحه ١٤٦ : ، وكل من تولى بأرض اليمن من بنى زريع يسمى الداعى ، أى يدعو الخلق إلى
المذهب ، والملاحدة الذين هم ملوك
الصفحه ٦٦ :
بدنها من فوق ومن تحت ، وإذا رأى غريب المرأة على ذلك الزى يقول لها :
استترى فيقول له زوجها : اكسها
الصفحه ١٣٢ :
وفى نواحى
الموصل قرية يقال لها : الباعور ، وهو موضع لعرب من زمن النبى صلىاللهعليهوسلم ، فمن شدة
الصفحه ١٤٥ :
الباقون غادون على حالهم إلى أن نزل صاحب حصن النعكر مع جمع من الخلائق ،
فركبوا السيف على الجاشو فلم
الصفحه ١٦٣ :
يؤخذ منها زكاة فصار الآن يؤخذ خمس عشورات فى مرة واحدة : عشور قديم ، وهو
مال الفرضة ، وعشور الشوانى
الصفحه ٤٩ : ، وللنصرانى ماله ، وللمجوسى رئاسته ، ولليهودى بطنه.
من الطائف إلى صعدة
حدثنى محمد بن
زنكل بن الحسين
الصفحه ٩٦ :
والملوحات ، وهم فى لعب وضحك وشرب ، ويعمل من التمر والبر والرطب نبيذ يسمى
الفضيخ يصح عمله فى يوم
الصفحه ١٢٧ : يشرب أهل عدن منها ، وأمر أن ينقر له باب فى صدر
الوادى.
صفة نقر الباب وحفر النهر
وأقام على حفر
النهر
الصفحه ٣٢٠ : وتزوج منهم وأولد الجاشو ، وزوج ياقوتة بأكبر من فى الجزيرة فأولدها
الفرس ، وإلى الآن فى رءوس الفرس حماقة
الصفحه ١٦ : العاشر من
ذى الحجة يخطب زيد بنت عمرو وفى العاشر من المحرم يدخل كل واحد منهم على عرسه
بالنظرة والتظهير
الصفحه ٣٠ : الوادى يقضى حاجته ويتوضأ من العين التى فى الوادى ثم يرجع ويأخذ ما ترك
وينصرف إلى رحله ويأمر مناديا ينادى
الصفحه ٤١ : إذا وصلت الماء وقفت وإذا لم يفلت الخل عليه فإنه يخرق
تخوم الأرض ، والأصل فيه أنه عمود من حديد جهنم