الصفحه ٢٣٧ : المنزل بهذا الاسم لأن عفريتا من الجن قال لرميم
ابن جابر الشاعر : أنشدنى بيتا وأنشدك مثله حتى ينصر من يغلب
الصفحه ٢٥٦ : النكاح ، وفى الميزان والقوس شىء من
ذلك ، وأما فى أمور النساء فالثور والأسد والعقرب والدلو فدال على عفتهن
الصفحه ٢٦٠ : تحت سقف ولا يؤدى قطعة فهو من أولاد إسماعيل بن
إبراهيم الخليل ، عليهالسلام ، ليس فيه خلاف ولا شك
الصفحه ٢٧٧ : ويصير ودكا ويبرد فإذا برد شربته جميعه ، تحبل منه وتضع بعد سبعة أشهر بشرا
وحشيّا يشبه القط ، سوى فى الطول
الصفحه ٢٨٢ :
دع الألبان
يشربها رجال
رقيق العيش
بينهم غريب
وأطيب منه
صافية شمولا
الصفحه ٥٧ :
فلما حصن الفرس
البلد غاية التحصين خاف القوم من ضيعة الماء فبنوا ثمانية وستين صهريجّا داخل
البلد
الصفحه ٦٨ :
وإلى ذهبان
أربع فراسخ ، وسكانه عرب مجمّعة من بنى أسد وبنى ريح وبنى عاصم وبنى رفدة ، إذا
نزل بهم
الصفحه ١٤١ : رجالها ، ولم يقدر على بن
إبراهيم بن نجيب الدولة على شىء من ذلك ، والله أعلم وأحكم.
ذكر ما شجر بينهم
الصفحه ١٥٥ : كل واحد منهم كرأى مصلى أو منديل مطرز.
وقيل لرجل من
أهلها : تعال معى إلى فلان ، قال : أنا عريان
الصفحه ١٧٢ :
تم القسم الأول من
تأريخ المستبصر
ويليه القسم الثانى
إن شاء الله تعالى
الصفحه ١٨٥ :
صفة جبل صبر
جبل مدور يصح
دوره ثلاثة أيام رفعته ذات طول وعرض ، وفيه من القرى والحصون ما شا
الصفحه ٢٣٤ : بين الشمال والمشرق منفردا بذاته لم يخالطه شىء قريب من البلد لم يسكنه
إلا الإمام وعترته.
وصورته على
الصفحه ٢٥٠ :
ذكر أودية نجد
الحساء
واليمامة وتحت منه الأكيك وذات الحرمل ، وهذه الأماكن أودية مشرفة
الصفحه ٢٨٨ :
رسوم الدار
باقية على خراب
يجول
بأكنافها كل لاهج
من سنن سب ذى
الصفحه ٣١٧ : فأخرجاهم منها صاغرين وملكوا الجزيرة وبنوا فيها
الدور الوثيقة ، ويقال : إنهم بنوا على أساس بناء المجوس