الصفحه ٦٧ :
عمران عليهماالسلام وجعل منه صورة عجل ، كما قال الله تعالى : (فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلاً جَسَداً
الصفحه ٦٩ : فَرْداً وَأَنْتَ
خَيْرُ الْوارِثِينَ)(١) فخرج من المدينة هذه عشية يوم الجمعة ألف جرير يتبعها
ألف بعير
الصفحه ٨٧ : وأربعمائة.
فصل
: وكان بنو زياد
لما اتصل بهم اختلال دولة العباسية من قتل المتوكل وخلع المستعين تغلبوا على
الصفحه ١٠٤ :
كالقضيب إذا
ما ماد من
فوق دعص الرمل ريّاب
وقد أشارت
بكف وهى معرضة
الصفحه ١٢٦ : أرضا يابسة ، فلما فتح ذو القرنين باب المندب غرق جميع
الأراضى وما علا منها صارت جزرا فى ناحية البحر يسمى
الصفحه ١٣٣ :
ما يكون من الصور تزين بأفخر زينة ، وتلبس الحلى والحلل ، ويؤتى بها على
رءوس الأشهاد بالطبل والزمر
الصفحه ١٥٦ : كثيب
مرعا
وبارقا من
ثغر من
يهواه قلبى
لمعا
ويا غزالا
مربى
الصفحه ١٦٥ : دينارين فلسين دلالة ، فإن باع على
دكانك له من كل دينار فلس ، وإذا باع جملة فعلى المائة دينار دينار ، ولهم
الصفحه ١٧٣ : .......................................................... ٢٢
من مكة إلى المدينة...................................................... ٢٤
فتح على هذه الجبال
الصفحه ١٨٨ : أربعة
أشهر ، وإقليم الجاوة ينزل الغيث من الغيم شبه أفواه القرب ولا يستدل سفّارة البحر
على إقليم الجاوة
الصفحه ١٨٩ :
تذوب وبى من
جرة البين بلبال
أقمت بأكناف
الحصيب وأصبحت
بحصن تعز ذا
التفرق
الصفحه ١٩٥ : سِلْسِلَةٍ ذَرْعُها سَبْعُونَ ذِراعاً فَاسْلُكُوهُ)(١) إلى تمام الآيات.
وحدثنى إنسان
جبلى من آل الصليحى قال
الصفحه ٢٠٠ :
صفة بناء ذى جبلة
بنى بذاك
الصليحى فى مخلاف جعفر وحدودها بالطبول من نقيل صيد إلى مصايح
الصفحه ٢٠٨ : صنعاء وغرس بظاهرها بستانين أحدهما أيمن
الدرب والثانى أيسره ، وهما بطول من صنعاء إلى العراق مسيرة سبعة
الصفحه ٢٣٣ : الحجاز فتبعه رجل من
البدو ، فلما دهمه جذب السيف وضرب الصخرة التى تقدم ذكرها فعرفت بضربة عمرو ، فلما
نظر