الصفحه ٨٢ :
كلامه فعفى عنهم جميعا ، وكانوا أكثر من مائة رجل ، ثم أضافهم إلى أبى
العباس الفضل بن سهل ، ذى
الصفحه ٨٦ : مسجد الهند وغيرها من المواضع.
وقال آخرون :
بل كانت امرأة تسكن رأس وادى زبيد تسمى زبيدة.
وقال ابن
الصفحه ١٠٠ : ، من إقليم اليمن لأنها أيمن القبلة.
وقال النبى صلىاللهعليهوسلم : «إنى لأجد نفس الرحمن من قبل اليمن
الصفحه ١١٤ :
يلعب الماء بها ، والآن صارت المراكب تسافر من وراء ظهره ، وهو بحر عميق
طويل عريض لكثرة المياه
الصفحه ١٤٢ : كفالتهم إلى أنيس ، خادم حبشى.
وكان محمد بن
سبأ قد هرب من أخيه فاستجار بالأمير منصور بن مفضل بن أبى
الصفحه ١٥٠ : أيام ، وماؤها
من الآبار وشىء يجلب من مسيرة فرسخين ، والله أعلم.
ذكر الآبار العذبة
داخل عدن بئر
حلقم
الصفحه ١٦٢ : بن بلال بن جرير المحمدى ، والأصح وراء الداعى عمران بن
سبأ ، فلما فرغوا من العدد أرادوا أن يعدوا التيس
الصفحه ١٦٨ :
من عدن إلى المفاليس
من عدن إلى
المياه ربع فرسخ ، وإلى المزف فرسخ وطوله ثلاثمائة ذراع وستون خطوة
الصفحه ١٦٩ : من
موزع إلى أعمال أبين مع جميع العقارب ، وهم عرب هذه البلاد يسمون بنو الحارث ،
يدعون المحبة لله وفى
الصفحه ١٨٢ :
فلم يقدر على غرر المعلم ، فلما انحصر اشترى الحصن من المعلم ثانى مرة بستين ألف
دينار وملك الحصن فهدمه
الصفحه ١٩٦ :
فصل
: نزل الأمير
الأغر على بن محمد الصليحى بقرية من أعمال المهجم يقال لها : أم الدهيم وبئر أم
معبد
الصفحه ١٩٧ :
بناء ذى جبلة
ذى جبلة من
مخلاف جعفر ، وجبلة كان رجلا يهوديا يبيع الفخار فى الموضع الذى بنيت فيه
الصفحه ٢١٧ : معز الدنيا والدين أبو المظفر محمد بن سالم على الخوارزمية نزل من
نيسابور ألف رجل مكتّفين الأيدى مكشّفين
الصفحه ٢٤٥ : بالظرفين فحلّت رأس أحدهما فشرب الرجل منه شيئا وقال لها
: ليس هذا سمنا طيبا ، ففتحت له الثانى فشرب حاجته
الصفحه ٢٤٦ : قريب منه ، والأصح أنه بنى فى أوسط الخراب وقالوا :
نترك الأطراف! ويقال : إنما غزّى القوم إلا بدوى من ذات