الصفحه ٢٧٨ : ، فخذ من فخوذ العرب ، وما عرف
الجبل بهذا الاسم إلا أنه إذ وصل إليه المراكب من سائر الأقاليم تزين بها
الصفحه ٢٩٦ : البحار يعلم أنه
مقابل جزيرة سقطرى ، وكل من جاز ويجوز هذا البحر وقطع جزيرة سقطرى يرى السبع
الطيور ليلا
الصفحه ٣٠١ : .
بناء قلهات
أول من سكن
الساحل بقلهات الصيادون ، قوم ضعف يترزقون الله ، فلما طال مقام القوم طاب لهم
الصفحه ٣٠٧ : معهم المركب أهون من شربة ماء بارد إلى فم رجل عطشان
فيصبى المركب ويسبح فى البحر ويعوم ، قال القائل
الصفحه ٣٠٨ :
ذكر السلقلقيات
وكل امرأة تبغض
على بن أبى طالب رضى الله عنه تحيض من دبرها فهم السلقلقيات.
قال
الصفحه ٣١٢ : ونهبوه ووصل
العنبر إلى جميع من فى البلد من قوى وضعيف ، ووصل إلى الشيخ مالك بن فهم بهار
بالكبير عن مائتى
الصفحه ٣١٥ : أهله من نهر ، فإذا كان يوم الجمعة يحتاز إلى الجامع فى
تسعة وتسعين من خدمه وأشياعه وقرابته وأعوانه
الصفحه ٣٢٥ : فيقال : إنه لم يعرف لماله قياس ولا حد من بركات تلك
القطعة ، كما قيل :
يفوت الغنى
من لا ينام عن
الصفحه ٣٢٦ : من أعمال
المهدية بالمغرب ، ويرجعون يرخون هدبات العمائم طوال ، وهم رجال البحر ، وليس
لصاحبها خيل ولا
الصفحه ٣٢٨ : ، قلت : فما المعنى فى الخلال؟ قال : لا أعلم إلا أنها
رسوم جرت من قديم الزمان ، قلت : ومن ينحت هذه الأخلة
الصفحه ٣٢٩ : مركب ترونه لصاحب قيس فخذوه أخذ عزيز مقتدر ، فأخذوا من ذلك الموسم اثنى عشر
مركبا موسوقا من سائر الأمتعة
الصفحه ٤٠ : ابن
المجاور : وما أظن السيف أصله إلا من الصاعقة التى ضربها يافث بن نوح ، عليهالسلام.
ذكر سيوف
الصفحه ٥٩ : مراكبهم وعدوا فى
البحر فسكن قوم منهم السرين والراحة وعثر والجرعة والدرعة ودهلك وبيلول وجدة من
جزيرة فرسان
الصفحه ٦١ : بمائة ألف وأعمالها بقدر ذلك يغفر الله للناظر فيها مد
بصره.
قال ابن
المجاور : وما أظن هذه البركة إلا من
الصفحه ٧٤ :
اختط مدينة الكدراء على وادى سهام واختط مدينة المعقر على وادى ذؤال ، ويقال :
معاملة الكدراء من الدومتين