الصفحه ١٤٨ :
فصل
: قال ابن
المجاور : وخروج الإنسان من البحر كخروجه من القبر ، والفرضة كالمحشر ، فيه
المناقشة
الصفحه ١٥٧ :
بالمقابر ، وأما كلاب عدن فنعوذ بالله من عضهم ، لأنهم رجعوا سما ناقعا لقلة شربهم
الماء ، وإذا حصل لهم ما
الصفحه ١٦٠ : فى خروجه إلى البحر سبعون دينارا ، وعلى الرأس الرقيق
ديناران ، وإذا خرج من الباب نصف دينار ، وعلى
الصفحه ١٦٤ :
المراكب من الهند ، وخزانة دخول الفوة إلى عدن ، وخزانة خروج الخيل من عدن
إلى الهند ، وخزانة سفر
الصفحه ١٧٠ :
من المفاليس إلى تعز
من المفاليس
إلى نقيل الحمر فرسخ ونصف ، بناه الشيخ أحمد بن الجنيد بن بطال
الصفحه ١٧٦ : .............................................................. ٩٩
أسامى أهل هذه البلاد................................................ ١٠٥
من المهجم إلى زبيد
الصفحه ٢٢٦ : السد
أخذ مأرب فى جملة ما أخذ ، فلما زال شر الماء وضرره دارت الخلق على موضعين سليمين
منه صوران يسمى
الصفحه ٢٣٠ : كانوا يعملون منه ما أرادوا ، فلما كفروا نعمة
الله ، عزوجل ، خسف بهم وتفرق شملهم وتشتتوا فى أقاصى الربع
الصفحه ٢٣١ :
إن الظعائن
يوم جزع مفحش
أبقين لى
جزعا بها وعويلا
من كل رئم لا
الصفحه ٢٣٨ : نزار.
من صعدة إلى نجران
من صعدة إلى
زهران ثلاثة فراسخ ، وهو لابن ملك لآل عبد الله بن حمزة لأنه
الصفحه ٢٥٤ : بلياليها ، ويقال : إن السلام يكون فى ذمامه إلى أن يغيب
كلّ عن صاحبه ، فإن سلّم عليه صاحبه بطل حقه وأمن من
الصفحه ٢٥٩ :
يطلب نحيحا ودوبا ، والنحيح هى المرأة الثيب والدوب مالها ونعمها من ... (١) وأمانات ، فكل من رغب
الصفحه ٢٦٢ :
جبلى الوادى الآخر القائم على حرفه ، وقد كحل السوق بالجص من لحفة إلى
ذروته ، فلو سار على وجه أى سد
الصفحه ٢٦٤ : ؟؟؟ ، ويسميه أهل الحجاز أم حبين لأنه يكون لأحدهم لسان طوله أكثر من
مائة ذراع ، ويسميه أهل أبين الفخاخ ، وتسميه
الصفحه ٢٧١ :
والعيش كله
همّ
وعقباه منيه
ذكر بئر الرباحية
حدثنى ريحان
مولى على بن مسعود بن