الصفحه ٢٨ :
ومن مكة إلى الطائف
من مكة إلى منى
فرسخ ، وإلى المشعر الحرام فرسخ ، وإلى جبل عرفات فرسخ ، مبتدى
الصفحه ٣٣ :
حدثنا عبد العزيز بن أبى رواد عن عطاء عن ابن عباس قال : كان الطائف من أرض
فلسطين ، فلما قال إبراهيم
الصفحه ٣٨ :
ذكر السرو
فأما السرو
فإنهم قبائل وفخوذ من العرب ليس يحكم عليهم سلطان بل مشائخ منهم وفيهم ، وهم
الصفحه ٣٩ : ، وبهذه الأعمال كانت وقعة بنى تميم وبكر ابن وائل وفى حرب منها هلك
لقيط بن زرارة أخو حاجب بن زرارة وحسن
الصفحه ٤٥ :
وإلى تبالة
ثمان فراسخ ، وإلى الجبل ثمان فراسخ ، وهو جبل بنى بدر وجميع من بها يهود ، والحصن
حصن
الصفحه ٥٥ : خراب.
وإلى وادى
السدرة فرسخ وهى شجرة سدر صغيرة على أيمن المحجة ومنها رجع النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٨ : وصهريج بركات وصهريج سليمان العطار والطولانى والعرضانى ، فكان إذا
وقع الغيث وامتلأت منه الصهاريج التى
الصفحه ٨٩ : مسافرا إلى الهند ، وأول
من أدار سور زبيد الحسين بن سلامة وبعده الحبشة.
وتولى بعد
ذهابهم الشيخ على بن
الصفحه ٩٤ : بالآجر والجص بناء
وثيقا على مقاطع الطريق وكل من تولى بزبيد سكنها ، وكان له باب عال بالمرة ينظرون
منه من
الصفحه ٩٨ : .
وقال آخرون :
إنه يطلع فى تلك الأعمال شجر السندروس كثيرا ، فإذا جرى السندروس من شجره بان لأهل
السفارة
الصفحه ١٠٦ : الغلال ، وتكال الغلال بالمد ، والمد
اثنان وثلاثون ثمنّا ، كل ثمن اثنان وثلاثون زبدى ، كل زبذى منّ ، كل من
الصفحه ١٠٨ : حارة كثيرة الأوزاغ ، فإذا خلى رأس الإناء أو الطعام
مكشوف يأكل الوزغ منه فيبقى أثر لعاب فيه فمن أكله ظهر
الصفحه ١١٣ : ذو
القرنين ، ويقال : بعض التبابعة ، وكان الموجب على ما ذكره جماعة من أهل البلاد ،
منهم : الأمير أبو
الصفحه ١٢٣ :
فقلت لعمرو بن
على بن مقبل : هل فى ذروته عمارة؟ فقال : ما كان يسكنه إلا من خاف ، وفيه آثار
حيطان قد
الصفحه ١٢٩ :
وسيراف حبس السلطان محمود بن محمد بن سام ، وعدن حبس الفراعنة ورجعت من
حبوس الفاطميين.
وقال الهنود