الصفحه ١٥١ :
ويقال : إنه فى
الأصل كان عذبا فراتا والآن قد علته ملوحة بعض الشىء من سوء أفعال الخلق.
وبئر
الصفحه ١٨٤ : فى جميع اليمن أسعد منه حصنا ، لأنه سرير الملك وحصن الملك.
قال ابن
المجاور : ورأيت فى المنام أن
الصفحه ٢٣٤ : ء يحيى الهادى بن الحسين أراد بناء مسجد فى هذه الأرض فجاء إليه
تاجر فقال : وكلنى على بنائه ، فوكله وبنى
الصفحه ٢٤٨ : بان منه مقدار إصبع ، وفيه قتل
قيس بن زهير بن جذيمة بن أبى سفيان أولاد عمه لأنه وصل إليهم فوجدهم يسبحون
الصفحه ٢٥٦ :
قال ابن
المجاور : ولا شك أن هذه المرأة كان طالعها بالسنبلة ، كما ذكره أبو الريحان محمد
بن أحمد
الصفحه ٢٦٨ : ، عليهالسلام ، ويقال : من زبرة الحديد ، طمها السافى فرجعت تلول
رمل.
قال ابن
المجاور : ووجدت فى المكان قبرا
الصفحه ٣١٣ : اللغة
: أما عمان فإنما سمى بعمان بن نعسان بن إبراهيم الخليل ، عليهالسلام ، وهو الذى بناها.
قال ابن
الصفحه ٥٢ : تهامة ، وما شرّق منه فهو نجد.
وقال أهل
العراق : مكة أرض الحجاز.
قال ابن
المجاور : إن الطود الأعظم
الصفحه ٨٤ : العربان من أهل القرى والعمارات ، وما زال على حاله إلى
أن رجعت الخلق تستجير به ، فكل من كان فى طاعته كان
الصفحه ٨٥ : ، فلما سكن المكان بناه مدينة سماها
زبيد ، واشتق زبيدا لأنها من الزبدة على ما جرى فى اليوم الأول.
فصل
الصفحه ١٠١ :
آه ابن آدم
بسوزد هرچه هست
وآه واه ويلى
مخ اردان سمن
وللحسام
الصفحه ١٠٤ : يسمونه البرطيخ ، والقثاء والخيار ويأكلون بطيخ
الدباء مشوى فى التنور ، وينادى عليه : دباء حب حب ، كثير
الصفحه ١٦٨ : الأراضى فجدد العمارة الشيخ عبد الله بن يوسف ابن محمد المسلمانى العطار
وأوقف على عمارته مستغلات بعدن
الصفحه ٢٣٢ :
من صنعاء إلى صعدة
على الطريق
القديم.
قال ابن
المجاور : وكان هذا الطريق يسلك فى أيام الجاهلية
الصفحه ٢٤٠ : حمزة تزوجا بأخوات القاضى والقاضى ابنى صعيب بن
عدنان بن عبد المدان سنة ثلاث وعشرين وستمائة.
صفة بئر