الصفحه ٨٢ : ومائتين وافق ذلك ورود عامل
اليمن بخروج الأشاعر عن الطاعة ، فأثنى الحسن بن سهل على محمد بن زياد وعلى
الصفحه ١٤١ : الغارات بن مسعود ، ثم ولى الأمر بعدهما الأمير
الداعى سبأ بن أبى السعود ومحمد بن أبى بكر بن أبى الغارات ثم
الصفحه ١٤٨ : طغتكين بن أيوب بنية جميعها
دكاكين بالباب والقفل للعطارين قيصارية جديدة ، ثم بناها المعتمد رضى الدين محمد
الصفحه ١٥١ : الذؤيب صهر الشيخ معمر بن جريج ، وبئر الحمام حفرها محمد بن على
التكريتى ، وبئر الحمام الثانية قديمة ، وبئر
الصفحه ١٦٨ : الأراضى فجدد العمارة الشيخ عبد الله بن يوسف ابن محمد المسلمانى العطار
وأوقف على عمارته مستغلات بعدن
الصفحه ١٩٤ : ... (١) وصار صفى الدين حاتم ابن على بن محمد بن المعلم حتى
أسقاه فى بطيخة ، ويقال : إنه أخذ إبرة مسمومة وغرز
الصفحه ٢١٢ : الورس وهو كالزعفران
، ولا يسلك إلا من طريق واحد ، وكان محمد بن المفضل الداعى المعروف بشيخ لاعة ،
وهذه
الصفحه ٢١٧ : معز الدنيا والدين أبو المظفر محمد بن سالم على الخوارزمية نزل من
نيسابور ألف رجل مكتّفين الأيدى مكشّفين
الصفحه ٢٩١ : قلعة كلور وسب ، رأس حد بلاده ، خوفا من
السلطان الأعظم علاء الدين أبى الفتح محمد بن تكش سنة اثنتى عشرة
الصفحه ٣١٠ :
بينهم وبين طائفة من بنى سامة بن لؤى بن غالب ، خرج منها محمد بن القاسم الشأمى
إلى الإمام أبى العباس أحمد
الصفحه ٦٣ : الغفور بن أحمد ابن محمد بن محمد الصناديقى
البصرى جزية عن كل رأس اثنين وتسعين قلى ، ولو أن الحاج عقّال لما
الصفحه ٧١ :
ذكر هبة الإمام أبى موسى
الأمين بالله هذه الأعمال
حدثنى عبد الله
بن محمد بن يحيى المهجمى قال
الصفحه ٧٤ : ، ويقال : كذلك دفن إبراهيم الخليل ، عليهالسلام ، ودفن عبد المؤمن بن على الكوفى ومحمد بن الحسين بن
تومرت
الصفحه ٨٦ :
المجاور : ما أظنها إلا زبيدة بن جعفر بن أبى جعفر المنصور ، فإن محمد المنصور بن
زياد بنى لها دارا ما بين
الصفحه ٨٨ : سلامة ومات فى سنة اثنتين وأربعمائة ، وتولى بعده الأمير على بن محمد
الصليحى وقتل فى الثانى عشر من ذى