الصفحه ١٢٤ :
الله الأصب رجب.
وإلى المكسر
فرسخ ، قنطرة بناها الفرس الذين تولوا عدن على سبع قواعد ، ويقال : إنما
الصفحه ١٣٤ : بنى المكسر وهو قنطرة بنيت على سبع قواعد فصارت
الخلق تسلكه على الدواب وغيرها ، وسمى البحر المستجد بحيرة
الصفحه ٣١٦ : من الهبوط؟ قال زيد : كيف ذلك أدام الله مجلس مولانا
القاضى وثبت قواعده؟ قال القاضى : فى الدور الأول
الصفحه ١٠٧ : الصيادين والجالة والخضر والبقول التى تباع مع الغلال ،
وما يدخل من الباب تسعون ألف دينار ملكى ، وضمان دار
الصفحه ٣١٥ :
ألف قرية مع اثنى عشر ألف قصر مع اثنى عشر ألف نهر مع اثنى عشر ألف جامع ، وكان
يسكن كل ناخوذة قصرا ويشرب
الصفحه ٤٥ : ،
ووراء هذا النهر من اليهود مائة ألف ألف رجل وامرأة وهم زائدون على العدّ خارجون
عن الحد ، والقوم عرب
الصفحه ٦٩ : فَرْداً وَأَنْتَ
خَيْرُ الْوارِثِينَ)(١) فخرج من المدينة هذه عشية يوم الجمعة ألف جرير يتبعها
ألف بعير
الصفحه ٩٦ : البلاد رجل من أهل الشام ، ويحصل
منه كل عام تسعين ألف دينار غير الذى يصل إلى الخزانة وعمال السلطان ونواب
الصفحه ٢١٣ : يومين وهو من الشرجة إلى حلى ، ومبلغ ارتفاعه فى
العام خمسمائة ألف دينار عثرية ، وكان مع امتناعه عن الوصول
الصفحه ٢٦٩ :
فصل
: إذا دار على التراب
ألف عام رجع التراب رملا ، فإذا دار على الرمل ألف عام رجع الرمل حجرا وإذا
الصفحه ١٨ : كان يزرع فى زهران الزعفران ، وكان يرفع إلى بغداد كل عام بعد الخرج
والمؤن ثمانون ألف دينار ، وقيل
الصفحه ٤١ : سنة ، والسنة أربعة عشر
ألف شهر ، والشهر أربعة آلاف يوم ، واليوم أربعة آلاف ساعة ، والساعة مقدار سبعين
الصفحه ٦١ :
جعلنا فى أفضل المجالس وأشرفها ، فقال : أنت فى جدة الصلاة فيها بتسعة عشر
ألف صلاة والدرهم فيها
الصفحه ٧٨ : ستمائة ألف عين ، وقيل : ستون ألف عين ، وقيل : ستة آلاف عين ،
والأصح ستمائة عين ،
الصفحه ٨٣ : أسعد بن يعفر لا تزيد على أربعمائة ألف
دينار فى السنة يصرف بعضها فى المروة ولقاصديه.
وأما صاحب
بيحان