الصفحه ٢٧٤ :
فما الحسن
إلا ما حوته ربوعها
قال ابن
المجاور : والله الرحمن الرحيم ما رأيت فى جميع اليمن
الصفحه ٢٧٨ : ، وإلى عازب ستة فراسخ ، خربت على ماء
واحد.
قال ابن
المجاور : وقد خرب الفأر ثلاثة أعمال ، من جملتهم قرية
الصفحه ٢٨٠ : مائة بهار فضة نقدا غير الآلة والعدد والخيل والبضائع ، ودوّخ ابنه
ناصر الدين محمد بن مالك بعض حضرموت سنة
الصفحه ٢٨١ :
صفة شبام
سرير ملك
حضرموت ، وهذا الإقليم هو مسكن حضرموت بن قحطان بن عيبر ابن شالخ بن أرفخشد بن
الصفحه ٢٨٤ :
غريبى دل شكيباست
كه در خانه
نباشد كار او راست
صفة قرن ابن إبراهيم
هو عين
الصفحه ٢٩٢ : أحمد ابن محمد على هؤلاء فتحوا
فى الملك ووقع الخلف فى البلاد وانقطعت الطرق واندثرت ، فلما ملك أحمد بن
الصفحه ٢٩٦ : ء فيهم فلم يوجد عند
أحد منهم ما الحكمة فيهم ولا كيف قصتهم ونعتهم.
قال ابن
المجاور : سافرت من الديبول
الصفحه ٣٠٩ : اليهود خلاف جميع
الملل ، ويقال : إن أول من سب ابا تراب بالشأم معاوية ابن أبى سفيان وصارت عندهم
سنة مؤكدة
الصفحه ٣١٣ : اللغة
: أما عمان فإنما سمى بعمان بن نعسان بن إبراهيم الخليل ، عليهالسلام ، وهو الذى بناها.
قال ابن
الصفحه ٣١٦ : ارتفعت الأوائل إلى أن كنا
حمالين للقوم الحطب والأواخر رجعت قاضى حكمهم.
قال ابن
المجاور : إذا كانت
الصفحه ٣٢٠ : يفترش كل ليلة جارية نوبية بكرا يزول ما
به من العرض والمرض.
قال ابن
المجاور : ولم يكن فى جميع المخلوقات
الصفحه ٣٢١ : : زناتا ، يعنى الوزير ناوانا ، فعرفت
القبيلة بزناتا ، وهم قوم من البربر رجل وخمسون ألف ضارب سيف.
قال ابن
الصفحه ٣٢٥ :
بجلد بقر فرجع يشبه قطعة نيل وعلّم فيها علامة يعرفها وعباها بين النيل ،
فلما حصلت فى نصيب ابن سويد
الصفحه ٣٢٨ :
وقيل : صاحب
كيش ، وما فعل معه صاحب مكران.
أنفذ الملك تاج
الدين أبو المكارم بن الحسن وابن الحسين كهرو
الصفحه ٣٣٧ : ..................................................... ٢٨٣
صفة قرن ابن إبراهيم................................................. ٢٨٤
فصل : غزل نساء اليمن