الصفحه ٢٣٧ : المنزل بهذا الاسم لأن عفريتا من الجن قال لرميم
ابن جابر الشاعر : أنشدنى بيتا وأنشدك مثله حتى ينصر من يغلب
الصفحه ٢٤٠ : حمزة تزوجا بأخوات القاضى والقاضى ابنى صعيب بن
عدنان بن عبد المدان سنة ثلاث وعشرين وستمائة.
صفة بئر
الصفحه ٢٤١ : ، ويسمى إقليم نجران وادى سوحان.
قال ابن
المجاور : دل على أن هذا الإقليم بناه العجم لأن دار بهمن بن
الصفحه ٢٤٢ :
قال ابن
المجاور : وما اشتق اسم الخسف إلا من الخصب وأراد بذلك وادى الرفاء ، ويهب بها ريح
الطرف مدة
الصفحه ٢٤٨ : القبائل والفتن ، وبهذه الأماكن مسكن عنتر بن زبيبة وقيس ابن زهير وعمرو بن
معديكرب وغيرهم من كبار العرب
الصفحه ٢٥٦ :
قال ابن
المجاور : ولا شك أن هذه المرأة كان طالعها بالسنبلة ، كما ذكره أبو الريحان محمد
بن أحمد
الصفحه ٢٥٧ : ابن
المجاور : وهو قريب من المن والسلوى ينزل على شجر الزيتون بجبال الروم وغيرها ،
والسلوى هو طير يجى
الصفحه ٢٥٩ : فيها وفى مالها تزوج بها ، فإذا
أبوها أو أخوها أو ابن عمها أو بعض قرابتها يقول للرجل : تزوج بها يا وجه
الصفحه ٢٦٠ : ، ويدورون الفلاة وراء الأموال والنعم ، لا
يؤدون قطعة ولا يعرفون خراجا.
قال ابن
المجاور : وكل بدوى لا يأوى
الصفحه ٢٦٤ : ابن المجاور فيه :
چه كردى ايا
روزكار نزند
كه پيوسته
كردى برنك شلند
الصفحه ٢٦٦ : عشاء.
فصل
: حدث يوسف بن
يحيى عن أبيه عن غسان عن أبى عبيدة بن جهيم ابن خلف قال : أتينا اليمامة ونزلنا
الصفحه ٢٦٧ : من هذه الجبال قوم من أعراب الأعمال يقول زيد لعمرو : هذا حصن نصر بن جعفر
وهذا منزل خالد ابن الوليد
الصفحه ٢٦٨ : ، عليهالسلام ، ويقال : من زبرة الحديد ، طمها السافى فرجعت تلول
رمل.
قال ابن
المجاور : ووجدت فى المكان قبرا
الصفحه ٢٦٩ : وأطلال إلى أن جدد العمارة أخوان من الفرس ، والأصح من سيراف ، يقال
لهم : أولاد ابن القشيرى ، ويقال : إن
الصفحه ٢٧٢ : أعلم.
جزيرة فرسان
ما بين دهلك
وحلى ابن يعقوب ، وبها مدينتان عامرتان ، إحداهما سور ، والثانية جدة