الصفحه ١٩٥ : ابن المعلم إلا لإدراك سيف الدين سنقر بعد قتله
الملك المعز فى زيد.
فصل
: كان يقال : فى
زمان سيف
الصفحه ١٩٦ : .
قال سعيد بن
نجاح : فلما دخلنا المهجم لم يشعر بنا إلا عبد الله بن محمد ابن على فركب وقال
لأخيه : يا
الصفحه ١٩٧ : بن نجاح مع أخيه على الداعى ابن محمد بن على يوم المهجم ، وكان
أخوه قد ولاه حصن التعكر ، وهذا الحصن مطل
الصفحه ١٩٩ : ، واشترطوا عليها أن ترحل هى
وجميع الحشود وتوصل إليهم من ترضاه واليّا ، وولى لها التعكر مولانا القائد فتح
ابن
الصفحه ٢٠١ : إلى الصبح
فقبّح دهر
ليس فيه ابن أحمد
ونزّه دهر
كان فيه من القبح
الصفحه ٢٠٥ : أمير المؤمنين على بن أبى طالب فى الوقعة (١) كما قال :
كن ابن من
شئت واكتسب أدبا
الصفحه ٢٠٦ : يغدّى
قال ابن المجاور
: وعجبت منه كيف لم يكتب :
ألا من وصل
إلى الدار فلا يمشّى
الصفحه ٢١٠ : المسافة؟ قال : مثل من زبيد إلى الزريبة ، ومن زبيد إلى الزريبة مقدار
فرسخ زائد لا ناقص.
قال ابن
المجاور
الصفحه ٢١٣ : إلى صنعاء عرضا ، ورأيت مبلغ ارتفاع أعمال ابن زياد
بعد تقاصرها فى سنة ست وستين وثلاثمائة ألف ألف دينار
الصفحه ٢١٦ :
الهند وتفرقوا بأعمال البلد وسكنوها ، وتنصرت بنو جفنة فى أيام أمير
المؤمنين عمر ابن الخطاب ، رضى
الصفحه ٢١٨ :
ذكر تفصيل الفتوحى
جاءت عجوز بأبى
سعيد بن الحسين بن أحمد بن بهرام الجباهى ، والأصح على ابن فضل
الصفحه ٢٢٣ :
تقصد إلا ابن آدم ، فإذا قصد الإنسان شجرة نزل الأسد تحتها ويبقى مدة ثلاثة أيام ،
أربعة أيام ، وينتظر
الصفحه ٢٢٥ : البيض والشقر والدهم والخضر ، كما قال :
__________________
(١) أورد ابن كثير
هذه القصة فى البداية
الصفحه ٢٣٢ :
من صنعاء إلى صعدة
على الطريق
القديم.
قال ابن
المجاور : وكان هذا الطريق يسلك فى أيام الجاهلية
الصفحه ٢٣٤ : ابن زيدان ، وباب
حوث ، وباب درب الإمام ، وأما درب الإمام فهو حصن بناه أبو محمد بن عبد الله بن
حمزة ما