الصفحه ٨٤ : مسجد الأشاعر وبها حينئذ عقدة شجر وغدير ماء.
ويقال : لما
تعدى ابن زياد مكة صار كل منزل ينزله يأخذ تراب
الصفحه ٨٥ : بين امرأتين يميل إلى من مالت نفسه وسكنت جوارحه
إليها.
قال ابن
المجاور : ومعظم رجالهم يتحدثون
الصفحه ٨٦ : مسجد الهند وغيرها من المواضع.
وقال آخرون :
بل كانت امرأة تسكن رأس وادى زبيد تسمى زبيدة.
وقال ابن
الصفحه ٨٧ : فقبض مرجان عليها وعلى ابن أخيها إبراهيم بن زياد ، وهو
آخر بنى زياد ، ودفعهما إلى نفيس فبنى عليهما جدارا
الصفحه ٨٩ : على ابن المهدى بقية رجب وشعبان
ورمضان ، ومات فى شوال من السنة ، فكان مدة ملكه شهرين وواحد وعشرين يوما
الصفحه ٩٢ : ونقش
فى الجص نقشا يبقى ببقاء العالم على هذا الوضع.
قال ابن
المجاور : وصلت إلى المسجد فى أواخر ذى
الصفحه ٩٤ :
صفة دار شخار بن جعفر
لما أقام ابن
زياد فى زبيد بنى شخار بن جعفر دار الملك فى زبيد ذات طول وعرض
الصفحه ٩٧ :
قال ابن
المجاور : وبلغ مال النخل سنة أربع وعشرين وستمائة مائة وعشرة آلاف دينار نقدا غير
ما حمل إلى
الصفحه ١٠٠ : مصاعدا
ولا البرق
إلا أن يكون يمانيا
وقال ابن
المجاور :
كرا من بر
اين همى
الصفحه ١٠١ :
آه ابن آدم
بسوزد هرچه هست
وآه واه ويلى
مخ اردان سمن
وللحسام
الصفحه ١٠٤ : الماء قليل الحب ،
ومشمومهم البعيثران وهو الشيح الأبيض وثمر الحناء وهو الحنون.
قال ابن
المجاور : وأول
الصفحه ١٠٨ : هذا المكان فكان يعرف المكان بالمزيحفة ، كما
يقال : زحف فلان إلى فلان ، أى انتقل ، وبنى بها موسى ابن
الصفحه ١١٢ : العبرة ، فاعتبروا يا أولى
الأبصار ، ولم يتحقق عند ابن المجاور أنهم كانوا مسلمين أو غيرهم من أهل بعض
الصفحه ١٢١ : ،
ويقال : الداعى سبأ بن أبى السعود بن الزريع ابن العباس بن المكرم ، والى عدن من
قبل الدولة الفاطمية ، فلم
الصفحه ١٢٧ : الحديد ومن عنده انقطع.
قال ابن
المجاور : ورأيت آثار النهر بعينه مبنى بالحجر والجص بناء محكما وثيقا فى