الصفحه ٣٩ : ، وبهذه الأعمال كانت وقعة بنى تميم وبكر ابن وائل وفى حرب منها هلك
لقيط بن زرارة أخو حاجب بن زرارة وحسن
الصفحه ٤١ :
ألف سنة من سنى الدنيا.
قال ابن سلام :
مساكين أهلها ، نسأل الله أن يعيذنا من شرها ، ويؤخذ قياس نارها
الصفحه ٤٨ : ابن
المجاور : ولهم ببغداد بئر تسمى بئر طومى فى محلة خرابة بين خرزة ، وهو بئر مدرج ،
وقد عرض فى وسط
الصفحه ٥١ :
قال ابن
المجاور : وفى هذا الطريق من الأمم والبلاد والمدن والقرى ما لا يعد ولا يحصى ولا
تحويه أقلام
الصفحه ٥٢ : تهامة ، وما شرّق منه فهو نجد.
وقال أهل
العراق : مكة أرض الحجاز.
قال ابن
المجاور : إن الطود الأعظم
الصفحه ٥٦ : عفان وكان قبل ذلك بموضع يسمى الشعيبة.
قال ابن
المجاور : والشعيبة هو خور عظيم ومرسى قديم مقابل وادى
الصفحه ٥٩ : ملكها الأعراب فى دولة الأمير داود بن هاشم.
قال ابن
المجاور : ورأيت فى المنام كأن قائلا يقول لى : ما
الصفحه ٦٢ : فى دولة الأمير عيسى ابن فليتة وبقى يحيى على حاله إلى أواخر
دولة الأمير مكثر ، فلما كثرت الأقاويل ووصل
الصفحه ٦٦ : حارث الكردى فى أيام دولة سيف الإسلام طغتكين بن أيوب ،
وبقى المكان على حال إلى أن أعاد بناءه موسى ابن
الصفحه ٦٨ : معدن الحديد.
قال ابن
المجاور : وكم سألت على أن أقع لهم على علم تحقيق فلم يحصل ذلك.
وإلى بيض أربع
الصفحه ٦٩ : .
فصل
: قال ابن
المجاور : رأيت فى المنام ليلة الخميس غرة رمضان سنة عشرين وستمائة كأنى أقرأ
كتابة على حجر
الصفحه ٧١ : المؤمنين ابن هارون
الرشيد واستوهبوا منه أرضّا يقيمون فيها ويأكلونها ، فأقطعهم من مكة إلى الهلية
طولا ومن
الصفحه ٧٤ : إلى قرب المزحف طول إلى المسجد الذى بناه ابن وهب
قريبا من القحمة ، وفى الجبل إلى البحر طول ، ودخلها كل
الصفحه ٧٧ : وعشرين وستمائة ، وكان قديما خربه ملك من ملوك العرب ، وجدد ابن وهب بناءه
وأحكمه غاية الإحكام.
ومن القحمة
الصفحه ٨٠ : المؤمنين الأمين ابن هارون الرشيد وعرّفوه
حالهم وخبرهم وقالوا له : نحن قوم من الأعاشر وجميعنا بنو عم ويجرى