الصفحه ٣٥٧ : أو لا بدّ من سلامتهما ، وأقوى مستنده ما رواه في الصحيح
(٥) عن البزنطي «أنّه سأل أبا الحسن عليهالسلام
الصفحه ٣٨٥ : ذلك أهل
الجفا من الناس». وقال أبو الحسن عليهالسلام فيما رواه زيد النرسي في كتابه : «إذا رفعت رأسك من
الصفحه ٤٠١ : الابتداء به
بعد الخروج وانّ على ذلك روايات الأصحاب.
[استحباب تلقّي الأرض باليدين وعدمه]
قوله قدّس الله
الصفحه ٤٠٦ : : لعلّ مأخذه ما
رواه في «العيون (٦)» عن أحمد بن زياد عن عليّ بن إبراهيم عن محمد بن الحسن
المدني عن عبد
الصفحه ٤٠٩ : ،
______________________________________________________
وأمّا الدعاء
ففي «فلاح السائل (١)» ثمّ تقول في السجود ما رواه الكليني عن أبي عبد الله عليهالسلام وفيه
الصفحه ٤١٠ : (٧) ، والتجنيح مذكور في رواية حمّاد (٨) ، انتهى ما في الذكرى.
وفي «الفوائد
الملية (٩)» انّ التجنيح أن يرفع
الصفحه ٤١٢ : : رواه حمّاد ، وليس في التهذيب بخطّ
الشيخ لفظ «الله» بعد «استغفر» وتبعه المصنّف في الذكرى والمحقّق في
الصفحه ٤١٥ : الكتّاب. وقال في «الذكرى (١٠)» : الأصل في ذلك خبر زرارة الذي رواه الكليني (١١) وفي الخبر : «فإذا جلسَت
الصفحه ٤١٨ : الرفع من السجود وإن كان خلاف المتبادر من العبارة
وإلّا لم تكن الرواية دليلاً عليه ، انتهى. قلت : الشهيد
الصفحه ٤٢٠ : يعجن ، ونقله في «الذكرى (١٢)» عن الجعفي قال : ورواه الشيخ والكليني. وفي «النفلية (١٣) وشرحها (١٤
الصفحه ٤٢٤ : (١٣) بأنه ينظر قانتاً إلى باطن كفّيه. وفي «المدارك (١٤)» لم أقف فيه على رواية تدلّ بمنطوقها عليه
الصفحه ٤٢٦ : (٢).
قلت : هذا
الإقعاء رواه العامّة (٣) عن ابن عمر ، قالوا : كان يقعي في الصلاة ويثري وقالوا
: معناه أنّه
الصفحه ٤٣٠ : «المدارك (٢) وكشف اللثام (٣)». وفي «البحار (٤)» انّه بذلك ورد أكثر الروايات وعبارات كثير من الأصحاب.
وفي
الصفحه ٤٣٢ : وصحيح زرارة (١٠) وخبر حريز الّذي رواه في «السرائر (١١)». وبعد هذا حكم في «الحدائق (١٢)» بحرمته في
الصفحه ٤٤٥ : (١٠) ومحمّد بن مسلم (١١) الّذي رواه البزنطي فى جامعه ، لكنّ المصنّف في «المنتهى
(١٢)» فهم من المبسوط