الصفحه ٢٠٤ : رواية صاحب الدعائم ، ويشكل تخصيص عمومات التقية بأمثال ذلك ، انتهى.
قلت : خبر «الدعائم
(٥)» هكذا
الصفحه ٢٠٦ : «قواعد الشهيد (٥) والمدارك (٦) والذخيرة (٧)» وهو مشهور في الرواية كما في «البيان (٨)» وللأخبار المقتضية
الصفحه ٢١٢ :
فاعلم أنّ الكلام يقع في مقامات عشرة :
الأوّل
: في سبب اشتهار
السبعة مع أنّ الرواة كثيرون.
الثاني
الصفحه ٢١٧ :
القرآن عندنا نزل بحرف واحد من عند الواحد والاختلاف جاء من قبل الرواية ، فالمراد
بالمتواتر ما تواتر صحّة
الصفحه ٢١٨ : عليهالسلام كذا إلّا أن يجاب بحمل ما روي عنهم عليهمالسلام رواية الآحاد أو أنّ ذلك كان من المتواترات الذي
الصفحه ٢٢٨ : ، ويمكن حمل نثر الدَقَل في رواية الكتاب
على كثرة التأنّي والفصل بين الحروف كثيراً فيكون كالدَقَل المنثور
الصفحه ٢٣٦ :
(٤)» : إنّ الخبر الفعلي محمول على تعليم الجواز.
وفي «البحار»
لم أر مستنداً للإسرار والإجماع لم يثبت. ورواية
الصفحه ٢٤٤ : «المعتبر (١) والذكرى (٢) والمفاتيح (٣)» انّ الذي ينبغي العمل عليه هو ما رواه محمّد بن مسلم (٤). قلت : في
الصفحه ٢٤٥ : «المدارك (٣) والحدائق (٤)» انّهما لم يقفا على رواية تدلّ بمنطوقها على ذلك. قلت
: قال الشيخ في «المصباح
الصفحه ٢٤٧ : في «المعتبر والذكرى والمفاتيح» من استحباب العمل بما رواه محمّد ، وقد
سمعت أنّه روى أنّ الظهر كالعشا
الصفحه ٢٤٩ : ) والحدائق (١٧)» انّهما لم يقفا في ذلك على رواية تدلّ بمنطوقها عليه.
قلت : في «مصباح الشيخ (١٨)» روى أنّه
الصفحه ٢٥٤ : «المعتبر
(١٠)» في نسخة صحيحة هكذا : وفي رواية من صلّى الجمعة بغير الجمعة والمنافقين
أعاد ، وقد ذهب إلى ذلك
الصفحه ٢٥٩ : للمأموم لما رواه الكليني (٥).
قوله قدّس الله تعالى روحه : (والفصل بين الحمد
والسورة بسكتة خفيفة ، وكذا
الصفحه ٢٦١ : الفاتحة ، والسكتة بعد الفاتحة
إنّما ذكرها قتادة. نعم كلامه هذا يتمّ في رواية إسحاق بن عمّار إلّا أنّه لم
الصفحه ٢٦٤ : «الذكرى» : وعلى ذلك يحمل كلام الأصحاب والروايات. واستندا في
ذلك إلى مقطوعة البزنطي عن أبي العباس الآتية