الصفحه ٤٨١ : بالألفاظ المخصوصة ثابت. وهذه الرواية
تشير إلى رواية أبي بصير لا تنهض لمعارضة غيرها من الأخبار المشهورة في
الصفحه ٤٩٦ : لا يجوز تركه ، يدلّ على ذلك ما رواه .. إلى
آخر المروي ، انتهى ما في التهذيب : ج ٢ ص ١٢٧. ومن المحتمل
الصفحه ٤٩٧ : أظهر في الروايات ، والثاني أحوط للعبادة (١) ، انتهى.
هذا تمام
الكلام في نقل كلام القائلين بالوجوب ومن
الصفحه ٥١٢ : لأنّ تحليل الصلاة هو التسليم (٣)».
وهذه الروايات
مع صلاحيّتها للاستقلال بالاستدلال مؤيّدة وجابرة
الصفحه ٥١٣ : الاحتجاج بها على العامّة أصلاً ، على أنّ في رواية ثقة
الإسلام (٦) والصدوق (٧) وابن شهرآشوب (٨) وغيرهم لها
الصفحه ٥٢١ : الفراغ من التشهّد لما أجاب كذلك.
والأخبار الظاهرة في ذلك كثيرة منها صحيحة الحلبي (٢) ورواية أبي كهمس
الصفحه ٥٢٩ : صلاته» وما رواه الحلبي (٢) في الحسن عن «الصادق عليهالسلام إذا التفت في صلاة مكتوبة من غير فراغ فأعد
الصفحه ٥٩٤ : بهذه الرواية يعني رواية القنوتين حريز عن زرارة (٧). قلت : هو موجود في روايتي أبي بصير (٨) وسماعة
الصفحه ٦٠٦ : الصلوات بإجماع كلّ من يحفظ عنه العلم إلّا أن يحمل على الشائع ،
وإطلاق رواية ابن صبيح (٣) يقتضي العموم لكن
الصفحه ٦١٣ : الروايات
الاخر الدالّة على تقديم التسبيح في حال النوم كما في خبر علي وفاطمة عليهماالسلام وكذا خبر شهاب
الصفحه ٦١٤ : التكبيرات. قلت : قد عرفت أنّهم رووا ذلك والظاهر أنّ الرواي لذلك عامل
به.
واحتمل في «البحار
(١) والحدائق
الصفحه ١١ : قوله الله أكبر كما في «التذكرة
(٣) ونهاية الإحكام (٤) وكشف الالتباس (٥)» وبذلك رواية العلل (٦).
وفي
الصفحه ٥٥ : لضمّ الأصابع إلّا أن يقال ذكر
ذلك في صدر الرواية. قال : فقام أبو عبد الله عليهالسلام مستقبل القبلة
الصفحه ٥٦ : (٥) والحدائق (٦)» وهو الأظهر من الروايات كما في «المبسوط (٧)» والشيخ في «الخلاف (٨)» ادّعى عليه الإجماع حيث قال
الصفحه ٥٩ : (٧) والوسيلة (٨) والغنية (٩) وشرح القاضي لجُمل العلم والعمل» على ما نقل عنه (١٠). وهو الظاهر من روايات أصحابنا