الصفحه ١٩٩ : أسد من رواة أبي عبد الله عليهالسلام.
ويؤيد ذلك أنّ الشيخ في التهذيب والكليني في الكافي ضبطاه صابر
الصفحه ٢١٤ : ، ويحيى بن الحارث ، وشريح الحضرمي ، وعبد الله بن عامر.
وحيث تقاصرت
الهمم عن ضبط الرواة لكثرتهم غاية
الصفحه ٢١٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وما اختلفت الرواية فيه عن أحدهما يعدل عنه إلى ما
اتفقت فيه الرواية عن القارئ الآخر ، لأنّه ليس
الصفحه ٢٢٧ : صلوات الله عليه وابن عباس تفسيره بحفظ الوقوف
وأداء الحروف وفي بعض الروايات : وبيان الحروف تمسّك به أصحاب
الصفحه ٢٤٠ : تحديده ،
وإنّما رواه الجمهور عن عمر بن الخطّاب وتبعهم أصحابنا. وإلى ذلك يشير كلام
المحقّق الثاني
الصفحه ٢٥٧ : (٩) والكافي (١٠)» بعد ذكر خبر معاذ : انّ في رواية اخرى أنّه يبدأ في
هذا كلّه بقل هو الله أحد وفي الثانية بقل
الصفحه ٢٦٠ : الأخيرتين وعقيب التسبيح. وقال
في «الذكرى (٥)» : وفي رواية (٦) حمّاد تقدير السكتة بعد السورة بنفَس ، يعني
الصفحه ٢٧٢ : ضرورة غير جائز ، فحملنا هذه الرواية على بلوغ النصف وبقية
الروايات على عدمه. وفيه نظر من وجوه : منها انّه
الصفحه ٢٧٣ : أظهر كما هو المستفاد من إطلاق أكثر
الروايات. قلت : وإطلاق الفتاوى ، وليس في الروايات إلّا أنّ المصلّي
الصفحه ٢٨٦ : في «التذكرة (١)». وفي «الذكرى (٢)» الأقرب وجوبه ، لظاهر الرواية ولأنّ القرار شرط في
القيام. ونقل فيها
الصفحه ٣٢٨ : الصلاة والسلام وأنّه أفصح لفظاً وأبلغ في الحمد فيكون أولى ، ثمّ
أيّده بما رواه أحمد في مسنده ، ثمّ نقل عن
الصفحه ٣٥٨ : الخبر
رواه الكليني في «الكافي (١)» والحميري في «قرب الإسناد (٢)» وفيهما «استقبلت الصلاة» وليس في «الكافي
الصفحه ٣٩٥ : الأيسر منها ، فإن عجز
فعلى ظهر كفّه ، فإن عجز فعلى ذقنه ، انتهى. وليس في «الفقيه» إلّا رواية مصادف
ومرسل
الصفحه ٣٩٦ : وإجماع ، انتهى.
قلت : يمكن الاستدلال
على ذلك بعد ما ادّعى عليه من الإجماع كما سمعت بما رواه عليّ بن
الصفحه ٤٥٣ : الأوقات المكروهة ، وفي «شرحها (٩)» العمل على خلاف ما روي. قلت : الرواية رواية عمّار (١٠) وهي معارضة بإطلاق