الصفحه ٥٧٨ : اقتديت اهتديت وهو العلّامة الحبر الفهّامة الطيّب الطاهر المطهّر الشيخ الأعظم
مولانا الشيخ جعفر أدام الله
الصفحه ٥١٧ : تسليمك ثمّ سلّم بعدهما»
ومثلها صحيحة أبي بصير (٣). وفي صحيحة الحلبي (٤) : «فتشهّد وسلّم واسجد سجدتين» إلى
الصفحه ٣٢٣ : (٥)» أنّ تكبير الركوع مختلف فيه. وفي «الشرائع (٦)» التردّد ثمّ استظهار الندب. وفي «المدارك (٧) والحدائق
الصفحه ٦١٢ : ، ثمّ أورد رواية علي وفاطمة عليهماالسلام ، ثمّ قال : ولا يخفى أنّ هذه الرواية غير صريحة في
تقديم
الصفحه ٥٣ : ، ويستحبّ أيضاً في الاستفتاح أن يقال بعد التكبيرات الثلاث الاول «اللهمّ
أنت الملك الحقّ .. إلى آخره» ثمّ
الصفحه ٣٢٨ : كان أو مأموماً ، ذكر ذلك الشيخ ، وهو مذهب
علمائنا. ثمّ نقل عن بعض العامّة أنّ الإمام والمأموم يقولان
الصفحه ٤٣٤ : ء في التشهّد أكثر منهما بين السجدتين. ثمّ
اعترض بأنّ ظاهر الأخبار وكلام الأصحاب استحباب التورّك في جلوس
الصفحه ٥٢٢ : يعيد إلى أن قال : قلت : فإنّه لم يدر في اثنتين هو أم في أربع؟ قال
: يسلّم ويقوم فيصلّي ركعتين ثمّ يسلّم
الصفحه ٦٣ : ، فتأمّل.
وأمّا كلام
الشيخ في «النهاية (٣)» فهو من التشويش بمكان ، لأنّه حكم أوّلاً بوجوب
القراءة ثمّ قال
الصفحه ٨٩ : إذا
قرأها ناسياً ففي «السرائر (١)» إن قرأها ناسياً مضى في صلاته ثمّ قضى السجود بعدها
وأطلق. وقال
الصفحه ٢٣٣ : (١)» ثمّ يدعو بعد التكبيرة السابعة ، سواء كانت تكبيرة
الإحرام أم غيرها ، انتهى. وعن كتاب «عمل يوم وليلة
الصفحه ٢٤٠ : السور الطوال مكان التوراة والمئين مكان
الإنجيل والمثاني مكان الزبور وفضّلت بالمفصّل ثمان وستون سورة وهو
الصفحه ٢٧٥ : بقصد الإخلاص
بل قرأها بقصد سورة اخرى فالأحوط الرجوع إلى الإخلاص بإعادة البسملة بقصدها ثمّ
إتمام الإخلاص
الصفحه ٤١٨ : «الذكرى (١)» نسبته إلى ابني بابويه والجعفي والكاتب والمفيد وأبي
الصلاح وسلّار وابن حمزة وظاهر الشيخ ، ثمّ
الصفحه ٤٥٩ : «المعتبر (٢)» ذكر الوحدة أوّلاً في الجميع ثمّ ذكر التعفير ، وظاهر
أنّ ذلك عقيب الصلاة لكنّه ليس بذلك الواضح