الصفحه ٨ : )
أي بطلت صلاته
كما هو مذهب الشيخ في «المبسوط (٤)» وأكثر أهل العلم كما في «المنتهى (٥)» والمخالف في ذلك
الصفحه ١٩ : . وفي «المعتبر (١٢) والمنتهى (١٣)» الاقتصار على نسبة ذلك إلى الشيخ ، ويلوح من ذلك
التأمّلفي ذلك
الصفحه ٣٥ : ) والروض (١٤) والمسالك (١٥)» بعد نقل ذلك عن الشيخ قالا لم نعرف مأخذه. قلت : قد
عرفته ممّا ذكر في الخلاف
الصفحه ٣٧ : »
______________________________________________________
لأنّ الذكر لا يحصل إلّا بالصوت والصوت ما يمكن سماعه وأقرب سامع إليه نفسه
، انتهى.
وحمل الشيخ (١) صحيح
الصفحه ٣٨ : (٣) والبيان (٤)» وغيرهما (٥). قال الشيخ (٦) والعجلي (٧) وغيرهما (٨) : لأنّ «أكبَار» جمع كَبَر وهو الطبل. وفي
الصفحه ٤٥ : )» وفي رواية إلى اذنيه ، وبها قال الشيخ ، وقال الشافعي
: إلى منكبه ، وبه رواية عن أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٥٠ : بين المتأخّرين وإلّا فقد سمعت ما في «التخليص».
وفي «المختلف (٣)» ما أدري لأيّ شيء اقتصر الشيخ على ما
الصفحه ٥١ : الشيخ (١) والوسيلة (٢) والسرائر (٣) والتحرير (٤) والبيان (٥) والموجز الحاوي (٦) وكشف الالتباس (٧) وجامع
الصفحه ٥٦ : (٥) والحدائق (٦)» وهو الأظهر من الروايات كما في «المبسوط (٧)» والشيخ في «الخلاف (٨)» ادّعى عليه الإجماع حيث قال
الصفحه ٥٧ : «الوسيلة (١)» لذلك ذكروا إنّما عدّ الاستقبال فيها ركناً ، بل لا
أجد في المسألة مخالفاً إلّا ما نقله الشيخ
الصفحه ٥٩ : ،
______________________________________________________
وأمّا النافلة
فالأقرب تعيّن الحمد فيها كما في «الذكرى (١) والمدارك (٢) وشرح الشيخ نجيب الدين والحدائق
الصفحه ٦٠ : والديلمي والمحقّق والشيخ في أحد قوليه كما في «المفاتيح (١)». وفي «الذكرى» في آخر مباحث القراءة أنّ عمل
الصفحه ٦١ : الخلاف
كما يأتي *.
وبالمشهور صرّح
الشيخ في «التهذيب (٢) والاستبصار (٣) والجُمل (٤) والخلاف (٥) والمبسوط
الصفحه ٦٣ : ، فتأمّل.
وأمّا كلام
الشيخ في «النهاية (٣)» فهو من التشويش بمكان ، لأنّه حكم أوّلاً بوجوب
القراءة ثمّ قال
الصفحه ٦٤ : القرآن».
وحجّتهم أيضاً
ما رواه الصدوق (٤) والشيخ (٥) في الصحيح عن الباقر عليهالسلام فيما إذا أدرك