الصفحه ٥٢٦ : أفتى بعدم وجوب الأوّل دون الثاني ، ذكره
عنهم الشهيد الأوّل في الذكرى ج ٣ ص ٤١١ ، والشيخ في الخلاف
الصفحه ٥٥١ : الحاوي (١) وكشف الالتباس (٢) والجعفرية (٣)» لكن في «المعتبر والمنتهى» قاله الشيخ في النهاية ثمّ
أيّداه
الصفحه ٥٨٤ : «المدارك (٤)» وقاله الشيخ ومَن تبعه كما في «الذكرى (٥)» وقاله الشيخ والجماعة كما في «الروض (٦)» وقاله الشيخ
الصفحه ٦١١ : الأستاذ أيّده الله تعالى. وقال
الشيخ نجيب الدين في «شرح الرسالة» : خبر ابن بابويه لا ينهض لمعارضة غيره
الصفحه ٦١٣ : . وابن الأثير في «نهايته
(٥)» قد شرح جملة من ألفاظه. وروى الشيخ أبو علي ابن الشيخ في «مجالسه (٦)» عن
الصفحه ٦١٤ : (٧)» للشيخ علي.
وفي «البحار (٨)» وجدت بخطّ الشيخ محمّد بن علي الجباعي جدّ الشيخ
البهائي قدّس الله تعالى
الصفحه ٦٢ : في «المعتبر (٦) والمنتقى (٧)». وفي «التنقيح» أنّ قول الشيخ في النهاية قويّ ولذلك
قال في «النافع
الصفحه ١٠٥ : قال المحقّق الشيخ محمد ابن الشيخ حسن في حاشية الكتاب (٤) المذكور ، قال : لا يخلو كلام شيخنا من نظر
الصفحه ١١١ : ) والجعفرية (١١) والغرية وإرشاد الجعفرية (١٢) والروض (١٣) والمقاصد العلية (١٤) ورسالة الشيخ حسن (١٥) صاحب
الصفحه ١٧٧ : (١)» وغيرها (٢) ونسب في «الذكرى (٣)» وغيرها (٤) إلى ظاهر الشيخ في أكثر كتبه. وفي «التنقيح (٥)» نسبته إلى سائر
الصفحه ١٨٦ : أنّ الأحوط موافقة المشهور ، انتهى كلامهما. وقال الخراساني (١) نحواً من ذلك.
وفي «شرح الشيخ
نجيب
الصفحه ٢٤٣ : والجحد في
الظهرين والمغرب. وقد نسبه غير واحد (١٤) إلى الشيخ. وفي «المدارك (١٥)» انّه المشهور. وقد يلوح من
الصفحه ٢٤٦ : الالتباس (١)». وفي «المعتبر (٢)» نسبته إلى الشيخ واستحسانه بل هو خيرة «المبسوط» وفي
قوّته ما في «المبسوط
الصفحه ٢٥٠ : قدّس الله تعالى روحه : (وفي صبح الاثنين
والخميس هل أتى) ذكر ذلك الشيخ وأتباعه كما في «المدارك (١)» وهو
الصفحه ٢٥٢ : (٧)» انّه قول الشيخين وأتباعهما. وفي «الخلاف (٨)» الإجماع على استحباب قراءة الجمعة وقل هو الله أحد في
صلاة