الصفحه ٢٥٧ : .
(١٢) منهم الشيخ في
المبسوط : في القراءة ج ١ ص ١٠٨ ، والعلّامة في تحرير الأحكام :
الصفحه ٢٦٠ : المصنّف ما رواه الشيخ (٨) عن غياث بن كلوب عن إسحاق بن عمّار «عن الصادق عليهالسلام عن أبيه عليهالسلام
الصفحه ٢٦٣ : وعن الشرائع مع أنّ فيها
التجاوز كما سمعت : فتبيّن أنّه مذهب الأكثر. ثمّ قال : والشيخ اعتبر مجاوزة
الصفحه ٢٦٦ : الشيخ في الاستدلال به للمفيد ، سلّمنا عدم
الدلالة لكنّا نقول لا دلالة فيه على القول الأوّل ولا الثاني
الصفحه ٢٧٦ : قال الشيخ وكذا كلّ ما
ورد في هذا الباب ، مع أنّ الأشهر في الأخبار أنّ السورة مستحبّة وإن كان العمل من
الصفحه ٢٩٨ : )» وغيرها (١٥). وفي «الدروس (١٦)» في ركنيّتها قولان. وهذا يشعر بالتردّد. وقال في «الذكرى
(١٧)» كأنّ الشيخ
الصفحه ٣٠١ : الشيخ والنهاية ، والموجود في «النهاية والجامع (١٩)» الاقتصار على أنّ «لا إله إلّا الله والله أكبر» بدل
الصفحه ٣٠٦ : : التخيير بين واحدة كبرى وثلاث صغريات وهي «سبحان الله»
وهو ظاهر الصدوق والشيخ في التهذيب. قلت : قد سمعت ما
الصفحه ٣١٠ : في «المقنعة» والسيّد في «الجُمل» والشيخ في «المصباح
والاقتصاد وعمل يوم وليلة» على ما نقل عن الأخيرين
الصفحه ٣١٢ : (٤) والمفاتيح (٥) وكشف اللثام (٦)» ونفى عنه الخلاف في «المدارك (٧) وشرح الشيخ نجيب الدين».
وفي «الألفية
الصفحه ٣١٥ : نسبته إلى الشيخ.
قوله قدّس الله تعالى روحه : (فإن عجز عن الانحناء
أصلاً أومأ برأسه) إذا عجز عن الانحنا
الصفحه ٣٢١ : القطع بما قاله الشيخ.
[في وجوب تحصيل ما يعتمد عليه]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (فإن افتقر إلى ما
الصفحه ٣٢٤ : » إن أراد الشيخ المساواة فممنوعٌ (٨). ونقل عن الكاتب في «الذكرى (٩)» في بحث السجود أنه قال : إذا أراد
الصفحه ٣٢٩ : بن الحسين وصاحب الفاخر وقرّبه فيها لصحّة
الخبرين وعدم إنكار الشيخ لشيء منهما في التهذيب وأصالة
الصفحه ٣٣٠ : تقدّم على السيّد الجزائري ، فقد نقل في الحدائق : ج ٨ ص ٢٦٠ عن
الشيخ صالح البحراني في بعض أجوبة مسائله