الصفحه ١٥٧ : باتباع هذا الشيخ
العظيم الشأن في استحباب ذكر الله تعالى. وفي «الفقيه (٤)» اختيار التسع كما نقل ذلك عن
الصفحه ١٦٠ : «التذكرة (٧) والمنتهى (٨)».
وفي «التنقيح (٩)» نقل عن الشيخين تعيين الفاتحة حينئذٍ. وفي «المنتهى (١٠
الصفحه ١٦٢ : .
(١٦) المقاصد العلية
: في القراءة ص ٢٥٩.
(١٧) روض الجنان : في
القراءة ص ٢٦٢ س ١.
(١٨) منهم الشيخ
الصفحه ١٧٦ : كيفيّتها
وعددها ولرواية الحميري (٤) لقوّة سندها لما يظهر من الشيخ من أنّها منقولة بأسانيد
معتبرة. ثمّ أخذ
الصفحه ١٧٨ : الآخر الّذي رواه ثقة الإسلام (١٢) عن الباقر عليهالسلام أيضاً وصحيحه الآخر الذي رواه الشيخ (١٣) عن
الصفحه ١٧٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم». وروى الشيخ (٨) في الصحيح عن الباقر عليهالسلام «قال : كان أمير المؤمنين عليهالسلام إلى أن قال
الصفحه ١٨٠ : «المعتبر (٢)».
وروى الشيخ في «الاستبصار
(٣)» في الصحيح عن الحلبي عن الصادق عليهالسلام أنّه قال : «إذا
الصفحه ١٨٤ : ، والإجماع من الأصحاب أنّه يقضي
كما فات ، وكذا قضاء النوافل يجهر فيه ويسرّ على ما كان نصّ عليه الشيخ في
الصفحه ١٨٩ : والشيخ وأتباعهما كما في «كشف الرموز (١١)»
__________________
(١) الاستبصار : في
القران بين السورتين
الصفحه ١٩١ :
المعتبر : في القراءة ج ٢ ص ١٨٧ ، والشيخ البحراني في الحدائق الناضرة : في
القراءة ج ٨ ص ٢٠٢ ، والمجلسي في
الصفحه ١٩٤ : «إرشاد
الجعفرية (١٠)» أنّ مذهب الأكثر وجوب الجمع بينهما وقد نسبه جماعة (١١) إلى الصدوق والشيخين وعلم
الصفحه ١٩٥ : ) والمنتهى (١٥)» نسبة وجوب الجمع بينهما إلى الصدوق والشيخين والسيّد
والاحتجاج لهم بخبري الشحّام والمفضّل ثمّ
الصفحه ١٩٩ : أسد من رواة أبي عبد الله عليهالسلام.
ويؤيد ذلك أنّ الشيخ في التهذيب والكليني في الكافي ضبطاه صابر
الصفحه ٢٠١ : )» وهو مذهب الأكثر كما في «المنتهى (١١) والمدارك (١٢) والمفاتيح (١٣) وشرح الشيخ نجيب الدين» وفي كثير (١٤
الصفحه ٢٠٢ : ح ٩٢٢ ج ١ ص ٣٠٨.
(٤) منهم الشيخ في
المبسوط : في القراءة ج ١ ص ١٠٥ ، والمحقّق الثاني في جامع المقاصد