الصفحه ٣٢١ : القطع بما قاله الشيخ.
[في وجوب تحصيل ما يعتمد عليه]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (فإن افتقر إلى ما
الصفحه ٣٢٥ : القاعد والمضطجع
والمستلقي.
[في استحباب سمع الله لمن حمده ناهضاً]
قوله : (وسمع الله لمن حمده ناهضاً
الصفحه ٣٥٧ : فيه شيء لم
ينبّهوا عليه وهو أنّ المعلّى قُتل في زمن الصادق عليهالسلام وقضية قوله «أبا الحسن الماضي
الصفحه ٣٥٨ : » قوله عليهالسلام «وإذا كان في الثالثة .. إلى آخره» وإنّما آخر الخبر فيه «حتى يصحّ لك
اثنتان» وعلى هذا
الصفحه ٣٦٥ : والهبوط. نعم في هامش
بعض نسخ «البيان (٦)» بعد قوله «أو يزيد بلبنة» : وكذا باقي المساجد ، من
دون ذكر «صح
الصفحه ٣٧٤ : (١١)» انّه أحوط. وتردّد في «المنتهى (١٢)» في ظاهرهما.
قوله قدّس الله تعالى روحه : (والركبتين)
هذا لا
الصفحه ٣٨٦ : المندوبات مع الشهرة العظيمة
وخبر زرارة (٤) ونحوه (٥) تقوّي القول بالاستحباب. وفي «مجمع البرهان (٦) والبحار
الصفحه ٣٩٠ : ،
______________________________________________________
ما
يسجد عليه) إجماعاً كما في «المنتهى (١)» وعند
علمائنا كما في «المعتبر (٢) والتذكرة (٣)».
قوله
الصفحه ٣٩٧ : عليهالسلام» مؤيّدة. ويمكن أن يستدلّ عليه بعموم قول الباقر عليهالسلام لزرارة (١) : «ما بين قصاص الشعر إلى
الصفحه ٣٩٨ :
بالإخطار بالبال. وفي «جامع المقاصد (٣)» إنّ تعذّر الحفيرة وما في معناها بمنزلة استيعاب العذر
الجبهة.
قوله
الصفحه ٤٠١ : المصباح من قوله : وقد روى .. إلى آخره
الوجه إكمال التكبير قبل الدخول ، وزاد في «المعتبر» انّ الوجه أيضاً
الصفحه ٤٢٠ : )» يستحبّ أيضاً جعل اليدين آخر ما يرفع.
قوله قدّس الله
تعالى روحه : (ومساواة
موضع الجبهة .. إلى آخره) (١٥
الصفحه ٤٢٥ : (٣) والفوائد الملية (٤)» يستحبّ نظره إلى بطونهما ذكره الجماعة.
[معنى الإقعاء في الصلاة]
قوله قدّس الله
الصفحه ٤٣٥ : ، فإثبات كراهيّته بما يوهمه إطلاق كلام بعض
اللغويين والمخالفين مشكل. فإن قلت : ما مرَّ من قول أبي جعفر
الصفحه ٤٧٠ : وآله عليهمالسلام قلت : لم أجد ذلك في «الأمالي» وإنّما فيها الاقتصار
على قوله : يجزي في التشهّد