الصفحه ٤٣٧ : يسجد في كلّ سورة فيها سجدة. وعلى هذا
فتدخل آل عمران كما فهم ذلك منه في «المنتهى (٥)».
قوله قدّس الله
الصفحه ٤٣٩ : )» وغيرها (١٥) انّ موضعه في حم في قوله (إِيّاهُ تَعْبُدُونَ) وقد يلوح من آخر كلام «التذكرة» موافقة «المعتبر
الصفحه ٤٤٣ : القول بالوجوب على القارئ والسامع
ونسبه أيضاً إلى الأصحاب. ويدلّ عليه من الأخبار خبر أبي بصير (٧) وخبر
الصفحه ٤٤٤ :
______________________________________________________
[لا تكبير ولا تشهّد ولا تسليم في سجدة التلاوة]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ولا يجب فيها تكبير)
عند
الصفحه ٤٤٥ : والخلاف الاستحباب.
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ولا تشهّد ولا تسليم)
ليس فيها تشهّد
ولا تسليم إجماعاً
الصفحه ٤٤٦ : يشرعان فيها.
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ولا يجب فيها طهارة)
كما هو فتوى
علمائنا كما في «المنتهى
الصفحه ٤٤٨ : ».
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ولا استقبال للقبلة)
عندنا كما في «كشف
اللثام (٤)» واستدلّ عليه فيه بالأصل
الصفحه ٤٥٠ : ، والالتفات إلى أنّ ذلك يحتمل أن يراد به السجود في الصلاة يقتضي الاشتراط
، قال : وكذا القول في اعتبار مساواة
الصفحه ٤٥١ : والذمّة مشغولة بيقين فلا بدّ من الفراغ اليقيني أو العرفي. ومن هنا يعلم
أنّه على القول بأنّ العبادة اسم
الصفحه ٤٥٦ : بدّ من الإتيان ظهر عدم
التوقيت ، ولذا لم يقل فليقضها وقال يسجد.
[استحباب سجدتي الشكر]
قوله قدّس
الصفحه ٤٥٧ :
سجدة الشكر ج ٤ ص ٧٠.
(٥) فتح العزيز (المجموع)
: في سجدة الشكر ج ٤ ص ٢٠٤.
(٦) قوله «كما عن
جماعةٍ
الصفحه ٤٥٩ : والكلّ منصوص.
قوله قدّس الله تعالى روحه : (وأن يعفِّر بينهما)
في «الخلاف
الصفحه ٤٦٤ : في «الروضة (٥) والمقاصد العلية (٦)».
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ويجب في آخر الصلاة
مطلقاً وعقيب
الصفحه ٤٦٦ : ، قال في «الذكرى (١٤)» بعد نقله هذا القول : هو شاذّ لا يعدّ ، ويعارضه إجماع
الإماميّة على الوجوب ، انتهى
الصفحه ٤٧٩ : الصلاة أو الإضافة إليها]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ولو أسقط «الواو» في
الثانية أو اكتفى به أو أضاف