الصفحه ٣٠٤ : «الأمالي (١١)» انّ من دين الإمامية الإقرار بأنّ القول في الركوع
والسجود ثلاث تسبيحات إلى أن قال : ومن لم
الصفحه ٣٠٦ : وسبحان ربّي العظيم وبحمده» يكفي مرّة للمضطرّ. الخامس : نسب في التذكرة القول بوجو ثلاث تسبيحات كبار إلى
الصفحه ٣٠٩ :
المؤمنين عليهالسلام عن معنى قوله : سبحان ربي العظيم وبحمده ، وما ذكر في «الفقه
المنسوب إلى الرضا
الصفحه ٣١١ : جدّاً.
[في وجوب الرفع من الركوع]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (و)
يجب (الرفع
منه) أي من الركوع
الصفحه ٣١٢ : ، انتهى. وقد ضعّف وزيّف دليله.
[في وجوب الطمأنينة في الرفع]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (والطمأنينة
الصفحه ٣١٦ : ،
______________________________________________________
«المفاتيح (١)». وبه صرّح الشهيدان (٢) وغيرهما (٣).
[في من كان على هيئة
الراكع]
قوله قدّس الله تعالى روحه
الصفحه ٣١٧ : ء المخصوص ولم يتحقّق ، ولأنه المعهود من صاحب الشرع
الفرق بينهما ولا دليل على السقوط ولظاهر قوله
الصفحه ٣٢٣ : (٤)» الوجوب حيث لم يفرّق في عداد التكبير بين تكبيرة
الإحرام وغيرها إلّا أنّه ينسب إليه القول باستحباب الجميع
الصفحه ٣٢٤ : استحبابه
باعتبار الكيفية أثم وبطلت صلاته (١١). ونحوه ما في «جامع المقاصد (١٢)».
قوله
قدّس الله تعالى روحه
الصفحه ٣٣١ : والإجماع المنقول ، انتهى كلامه دام ظلّه
العالي.
[في استحباب التسبيح سبعاً أو خمساً أو ثلاثاً]
قوله قدّس
الصفحه ٣٣٢ : فما زاد» بل عبارة الوسيلة هكذا : وقول ما زاد على
تسبيحة واحدة في الركوع من التسبيح ، وعبارة النافع
الصفحه ٣٣٦ : للمرأة ، لأنّ الضمّ أستر لها.
[استحباب وضع اليدين على الركبتين]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ووضع
الصفحه ٣٣٧ : . واحتمل في «نهاية
الإحكام (٧)» أنّه مكروه ونسب المنع إلى بعض العلماء.
وفي «الذكرى (٨)» نسبة القول
الصفحه ٣٤٠ : لا رؤوس
الزندين. قال : وقال : ولو كانت مشدودة فعل بها كذلك ، وكذا لو كانت له يد بغير
ذراع.
قوله
الصفحه ٣٤١ : اليدين تحت الثياب]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ويكره جعلهما تحت
ثيابه) بل تكونان بارزتين أو في كمّه