الصفحه ٢٠١ : ،
______________________________________________________
[استحباب الجهر بالبسملة]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ويستحبّ الجهر
بالبسملة في أوّل الحمد والسورة في
الصفحه ٢٠٦ : الجمعة]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (وفي ظهرها على رأي)
إجماعاً كما في
«الخلاف (٤)» وهو المشهور كما في
الصفحه ٢١٢ : متواتر أم بمعنى حصر المتواتر فيها؟
الرابع
: على القول
بعدم تواترها إلى الشارع هل يقدح ذلك في الاعتماد
الصفحه ٢١٩ : القول الأوّل * في المقام
الثاني أنّ كلّ ما ورد إلينا متواتراً من السبع فهو متواتر إلى النبي
الصفحه ٢٢٠ : والإمالة وذلك كلّه تكلّف ، ولو قرأ بذلك صحّت صلاته بلا خلاف ،
انتهى. وظاهره فيه القول بتواترها إلى النبي
الصفحه ٢٢٥ : . وما ذكره في «المعتبر»
نقله (٨) فيه عن الشيخ ، ولعلّه فهمه من قوله في «المبسوط (٩)» ينبغي أن يبيّن
الصفحه ٢٢٦ :
بضمير «منه» ما تقدّم في المنتهى والمدارك وغيرهما من تعريف الترتيل ، وعليه فما
هو قريبٌ إليه قوله في
الصفحه ٢٢٨ : . وفي الكافي (٢) مسنداً عن عبد الله بن سليمان «أنّه سأل الصادق عليهالسلام عن قوله عزوجل : (وَرَتِّلِ
الصفحه ٢٢٩ : بخلاف ذلك المعنى ، كما أنّهم كتبوا الوقف اللازم في قوله
سبحانه : (وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٢٣٠ : استحباب الوقوف في مواردها]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (والوقوف في محلّه)
أي المحلّ
المعروف عند القرّا
الصفحه ٢٣٣ : (٤). وفي «النهاية (٥)» لم يذكر قوله : «على ملّة ابراهيم» ثمّ قال : وإن قلت «على
ملّة إبراهيم ودين محمد
الصفحه ٢٣٤ : ، إنّ صلاتي ..
إلى آخره».
قوله قدّس الله تعالى روحه : (والتعوّذ بعده)
التعوّذ أمام
القراءة مستحبّ
الصفحه ٢٣٥ : واخرى بالغرابة.
وفي «البحار (١)» لو لا الأخبار الكثيرة لتأتّى القول بوجوب الاستعاذة
في كلّ ركعة يقرأ
الصفحه ٢٣٨ : بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم» وقال حمزة : «نستعيذ
بالله من الشيطان الرجيم (٣)».
قوله قدّس
الصفحه ٢٣٩ : ظاهرها من الإخبار بالالتجاء فظاهر عدم تحقّق الامتثال بها.
قوله قدّس الله تعالى روحه : (وقصار المفصّل في