الصفحه ١٤٠ : ءة من المصحف لمن لم يحفظ ، وهو قول أكثر أهل العلم ، وخالف أبو حنيفة
(١). وفي «البيان (٢) والمسالك
الصفحه ١٤١ : .
______________________________________________________
قوله قدّس الله تعالى روحه : (وهل يكفي مع إمكان
التعلّم؟ فيه نظر) ظاهر «النهاية (١) والخلاف (٢) والمبسوط
الصفحه ١٤٦ : الحمد]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ولو قدّم السورة على
الحمد عمداً أعاد) أي أعاد الصلاة كما في
الصفحه ١٤٨ : إن نوى بها الجزء المستحبّ بطلت الصلاة.
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ونسياناً يستأنف
القراءة) كما في
الصفحه ١٥١ : الحمد والتسبيح]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ويتخيّر فيهما بينها
وبين «سبحان الله والحمد لله ولا إله
الصفحه ١٦٣ : ء
على هذا أنّ كلّ من استند من القائلين بصورة معيّنة إلى خبر مخصوص قد ورد بها
يلزمه القول بذلك على
الصفحه ١٧٠ : الرأس ج ٢ ص ١٤٢.
(٣) لم نجد هذا البعض
في كتب القوم حسب ما تصفّحناها إلّا ما حكاه في الحدائق من قوله
الصفحه ١٧٤ : القراءة للإمام في الركعتين الأخيرتين]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (وللإمام القراءة) يستحبّ للإمام
الصفحه ١٧٨ : الجعفرية (٨) والروضة (٩) والمفاتيح (١٠)» ذكر الأقوال من دون ترجيح. ولعلّه يستتبع القول
بالتخيير مطلقاً
الصفحه ١٧٩ : مساغ لحمل النهي والنفي فيها على النهي عن
تحتّم القرآن ، لأنّ قوله عليهالسلام في الثالثة والرابعة
الصفحه ١٨١ : الاقتصار على الحمد في الاوليين للاضطرار]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ويجزئ المستعجل
والمريض في الاوليين
الصفحه ١٨٧ : الناسي والجاهل]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ويعذر فيه الناسي
والجاهل)
__________________
(١) قرب
الصفحه ١٩١ : بسنده إلى المفضّل بن صالح وفي «المعتبر (٩) والمنتهى (١٠)» عن البزنطي عن المفضّل بن صالح من قول الصادق
الصفحه ١٩٥ : بأنّهما سورة واحدة وأنّه يجب إكمال
السورة يلزمه القول بوجوب الجمع وإن لم يصرّح به.
وفي «المعتبر (١٤
الصفحه ١٩٩ : واحدة لم تجب على
الأشبه.
[المعوّذتان من القرآن]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (والمعوّذتان من
القرآن