الصفحه ٨٧ : إن أمرناه به.
وأمّا القول
بأنّ ذلك مبنيّ على وجوب إكمال السورة وتحريم القران فغير وجيه وإن كان قد
الصفحه ٩٠ : . ومن هنا يظهر لك ما في قوله في «الذكرى (٧)» في المقام من تعارض العمومين وتمام الكلام في المسألة
سيأتي
الصفحه ٩٢ : إن شاء الله تعالى بلطفه ورحمته وكرمه.
[عدم جواز قراءة ما يفوت الوقت به]
قوله قدّس الله تعالى روحه
الصفحه ١٠٢ :
الأعصار والأمصار.
والعمومات
الدالّة على الكراهة لم نجدها بل هي تدلّ على الاستحباب ، والقول بالاستحباب
الصفحه ١٠٣ : (٣) من قول الباقر عليهالسلام «إنّما يكره أن تجمع بين سورتين» ، ففيه إنّا نقول : ليس المراد بالكراهة
الصفحه ١٠٦ : فيه. فقول
المتقدّمين أوفق بالصواب وأبعد عن الشكّ والارتياب.
[لو خافت في موضع الجهر أو بالعكس]
قوله
الصفحه ١٠٧ : (٤)» أنّه قول المعظم. وفي «السرائر (٥)» لا خلاف بيننا في أنّ الصلاة الإخفاتية لا يجوز فيها
الجهر بالقرا
الصفحه ١٠٩ : وقول الرضا عليهالسلام في خبر علل الفضل (٦) : «فوجب أن يجهر فيها» وما رواه الصدوق (٧) في حكاية صلاة
الصفحه ١٢٠ : «الأمالي (٩)» من دين الإمامية الإقرار بأنّه لا يجوز قول «آمين» بعد
الفاتحة. وفي «الغنية (١٠) والتذكرة (١١
الصفحه ١٢١ : الأكثر على التحريم. وفي «الدروس (٨)» قول ابن الجنيد شاذّ.
ونحوه ما في «الخلاف
والتحرير» من عدم الفرق
الصفحه ١٢٢ : أنّه من أسماء الله تعالى لوجدناه في أسمائه ولقلنا
يا آمين. وفي «الخلاف (٧)» قول «آمين» من كلام
الصفحه ١٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأخذ منه ما أخذه خيانة من مال البحرين.
وأمّا قول
المصنّف لغير تقية فعلى تقدير الإلجاء إليها لا
الصفحه ١٢٧ : الآيات ناسياً]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ولو خالف ترتيب
الآيات ناسياً استأنف القراءة إن لم يركع
الصفحه ١٢٨ : يستأنف القراءة إن لم يكن البناء على السابق ولو
بفوات الموالاة وإلّا بنى عليه.
[حكم جاهل الحمد]
قوله
الصفحه ١٣٢ : ، بل في الأخير :
سواء كان بعدد آياتها أو دونها أو أكثر. وظاهره أن يقرأ ما شاء إلّا أن يحمل قوله «أو
ما