الصفحه ٢٣ : بعد قوله : «وكلّ حسن» قال : قال الأصحاب : ويتخيّر المصلّي في تعيين تكبيرة
الإحرام من هذه والأفضل جعلها
الصفحه ٢٦ : الأصحاب.
وقوله «إنّ ذلك
أظهر من أكثر الأخبار وبعضها كالصريح في ذلك» ممّا
الصفحه ٣٠ : اللثام (٤)». وفي «المنتهى (٥)» نسبة هذا الحكم إلى المبسوط. وظاهره القول به.
وفي «جامع
المقاصد (٦)» تبطل
الصفحه ٣١ : قوله «أو زاد ركوعاً» تمام الكلام بما لا مزيد عليه ،
ويأتي في مبحث الركوع والسجود ما له نفع تامّ في
الصفحه ٣٢ : خ ل) ،
______________________________________________________
قوله قدّس الله تعالى روحه : (إن لم ينو الخروج
قبله) كما في «التذكرة (١) ونهاية الإحكام (٢) والدروس
الصفحه ٣٤ : وهو راكع كبّر الرجل وهو مقيم صلبه ثمّ ركع قبل أن يرفع
الإمام رأسه فقد أدرك الركعة».
قوله قدّس الله
الصفحه ٣٥ : . وفي «جامع المقاصد (١٦)» أنه ضعيف. قلت : وجه ضعفه ما سمعته من قول الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٧ : من هذا أنّه لا يجب الجهر ولا الإخفات عيناً بل
يتخيّر فيه مطلقاً.
قوله قدّس الله تعالى روحه
الصفحه ٣٩ : (٨) أنّها تبطل بمدّ همزة أكبر.
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ويستحبّ إسماع الإمام
المأمومين) أي تكبيرة
الصفحه ٤٢ : إلّا من شذّ من متأخّري المتأخّرين. وفي «الانتصار (٤)» ممّا انفردت به الإمامية القول بوجوب رفع اليدين في
الصفحه ٤٦ : بهما اذنيه.
والمفهوم من
الأخبار أنّ أعلى مراتب الرفع ما سامت الاذنين كما يشير إلى ذلك قوله
الصفحه ٤٧ : (٨).
[في استحباب التوجّه بستّ تكبيرات]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (والتوجّه بستّ
تكبيرات غير تكبيرة
الصفحه ٥٣ : يكبّر تكبيرتين ويقول «لبيك .. إلى آخره» ثمّ
يكبّر تكبيرتين ويقول «وجّهت إلى قوله وأنا من المسلمين والحمد
الصفحه ٥٤ : نعرف فيه خلافاً.
وزاد في «المعتبر» أنّه قول علمائنا. وقالا : لأنّه لا يتحقّق رفعهما بالتكبير
إلّا كذلك
الصفحه ٥٦ :
______________________________________________________
[الفصل الرابع : في القراءة]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (وليست ركناً)
كما هو مذهب
الأكثر كما في