الصفحه ٥٨٦ :
وآكده في الغداة والمغرب ، وأدون منه الجهرية ثمّ الفريضة مطلقاً
الصفحه ٥٩٦ : الركوع.
الثالث
: ما ذهب إليه
المصنّف في «المختلف (١) وصاحب المدارك (٢)» ونسباه إلى المفيد من أنّه واحد
الصفحه ٦٠٥ : : وبهذا فسّره في «الصحاح (٣) والقاموس (٤)» وعن ابن فارس في «المجمل (٥)» وعن «النهاية (٦)» من عقّب في صلاته
الصفحه ٥٩ :
ثمّ سورة كاملة في ركعتي الثنائية والاوليين من غيرها
الصفحه ٦١ : الرموز» أنّ المذهب المشهور يلوح من كلام المفيد وسلّار (١) ، وفيه أنّ عبارة «المراسم» كما يأتي صريحة في
الصفحه ١٠٢ : بمعنى عدم حصول ثواب أصلاً بفعله ، بل إنّما
النزاع في الإثم وعدمه ، انتهى كلامه أفاض الله تعالى علينا من
الصفحه ١١٢ : عدا الصبح واوليي العشاءين ، واستدلّ به على وجوب الإخفات في التسبيح
المذكور. وقد يلوح من «حاشية المدارك
الصفحه ١٦١ : . وقد يظهر من «المختلف (١)» فضل التسبيح. ولم نجد أحداً نقل ما نقل في «التنقيح»
عن المفيد.
وفي «الذكرى
الصفحه ١٩٧ : إجماعهم على أنّ البسملة جزء من كلّ منهما. وفي «إرشاد الجعفرية (٨)» ترك البسملة مستبعد عند المتأخّرين
الصفحه ٢٧٣ : (١)» عن الكاظم عليهالسلام أنه قال : «وإن أخذت في غيرها وإن كان قل هو الله أحد
فاقطعها من أوّلها وارجع
الصفحه ٣٠٧ : (١)» من التخيير بين «سبحان ربّي العظيم» مرّة بدون «وبحمده»
و «سبحان الله» ثلاثاً ، وفي الضرورة مرّة واحدة
الصفحه ٣١٣ : يشرع فيه التطويل. وردّه في «الذكرى» بالأخبار الحاثّة على الذكر
والدعاء في الصلاة من دون تقييد بمحلّ
الصفحه ٣٣٥ : ،
______________________________________________________
وبصري ومخّي وعصبي وعظامي وما أقلّته قدماي لله ربّ العالمين ، لكن في
المصباح ذكر موضع «قدماي ، الأرض منّي
الصفحه ٣٤٥ : بأنّ انتفاء الماهيّة هنا غير مؤثّر وإلّا لكان الإخلال بعضو
من أعضاء السجود مبطلاً. وردّه المحقّق الثاني
الصفحه ٣٤٦ : مختصّ بهذه المسألة بل هو آتٍ في الإخلال بحرف واحد من القراءة لفوات الماهيّة
المركّبة أعني الصلاة بفواته