الصفحه ١٢ : الأوّل من هذه التكبيرات السبع أن يلمس
بالأخماس أي بالأصابع الخمس أو يدرك بالحواس الخمس الظاهرة أو أن يوصف
الصفحه ٤٢ : «الأمالي (١)» انّ من دين الإمامية الإقرار بأنه يستحبّ رفع اليدين
في كلّ تكبيرة في الصلاة. وهو مذهب أكثر أهل
الصفحه ٥٣ : يكبّر تكبيرتين ويقول «لبيك .. إلى آخره» ثمّ
يكبّر تكبيرتين ويقول «وجّهت إلى قوله وأنا من المسلمين والحمد
الصفحه ١١٣ : (٢) وغاية المرام (٣) وكشف الالتباس (٤)» ذكر القولين من دون ترجيح. وفي «المدارك (٥)» أنّ ما ذكره في الذكرى من
الصفحه ١١٨ : أن لا يبلغ أقلّ الجهر ، وأقلّ الجهر أن يسمع مَن قرب منه إذا كان
صحيح السمع مع اشتمال القراءة على
الصفحه ١٤١ : القراءة من المصحف مع إمكان التعلّم ،
لأنّه صلىاللهعليهوآله لم يأمر الأعرابي بالقراءة من المصحف ولوجوب
الصفحه ١٥٦ : (١٠)» وبخبر ابن أبي الضحّاك أحمد بن علي الأنصاري (١١) الّذي صحب الرضا عليهالسلام من المدينة إلى مرو
الصفحه ١٥٧ : أكبر» والموجود في النسخ القديمة الصحيحة كما نقلنا بدون التكبير
والظاهر أنّ الزيادة من النسّاخ تبعاً
الصفحه ١٨١ : .
______________________________________________________
والحبل المتين (١)» ذكره في «المختلف» في مسألة من نسي القراءة في
الاوليين ونحوه خبر سالم بن أبي خديجة
الصفحه ١٨٧ : تسمع قراءتها». قال : وهذا الخبر
دليل أنّ ما في التهذيب (٢) من خبري علي بن جعفر وعلي بن يقطين عنه
الصفحه ٢١٤ : والشاميّون
اثنان. وأمّا المتبحّرون فخلق كثير لكنّ الضابطين منهم أكمل ضبط من المكيّين ثلاثة
: عبد الله بن كثير
الصفحه ٢٢٦ :
(٧)» المراد بالتبيين المأخوذ في عبارة المنتهى في تعريف الترتيل هو ما زاد
على القدر الواجب من التبيين. ومثله ما
الصفحه ٢٧٧ : (١) والدروس (٢) والجعفرية (٣) وشرحيها (٤) والروض (٥)» وغيرها (٦) لأنّها جزء من كلّ سورة والذي أتى به جز
الصفحه ٢٩٥ : الركوع ، انتهى. قلت : هذا يدلّ على أنّه لم يفهم من إجماعي «المنتهى
والذكرى» ما لعلّه يفهم منهما من
الصفحه ٣٠٥ : «المنتهى (١)» اتفق الموجبون للتسبيح من علمائنا على أنّ الواجب من
ذلك تسبيحة واحدة كبرى ، صورتها «سبحان