الصفحه ٤٠٩ : ،
______________________________________________________
وأمّا الدعاء
ففي «فلاح السائل (١)» ثمّ تقول في السجود ما رواه الكليني عن أبي عبد الله عليهالسلام وفيه
الصفحه ٤٣٤ : عن القعود على قدميه في صحيح زرارة. وتعدية الحكم إلى الجلوس بين
السجدتين ممنوعة ، لأنّ الذكر والدعا
الصفحه ٤٣٥ : إليه كما قيل ، فمع أنّه يمكن المناقشة فيه بمنع جريان
العلّة إذ الدعاء والذكر في التشهّد أكثر منهما بين
الصفحه ٤٦٨ : ج ٣ ص ٢٣٢.
(٨) الحبل المتين :
في التشهّد ص ٢٥٠.
(٩) رياض السالكين :
في شرح الدعاء الثاني ج ١ ص ٤٢٠
الصفحه ٤٧١ : صلىاللهعليهوآله
ج ١ ص ١٣٣.
(٨) رياض السالكين :
في شرح الدعاء الثاني ج ١ ص ٤٢٢.
(٩) الحدائق الناضرة
: في
الصفحه ٤٩١ : (٢)» وخرج بالواجبة المندوبة ، لدخولها في عموم ما يناجي به
العبد ربّه فكانت كالدعا
الصفحه ٥٠٧ : اللازمان ويبقى باقي اللوازم من المحافظة على الشروط وثواب
المصلّي واستحباب الدعاء (١) ، انتهى ما في الذكرى
الصفحه ٥٠٨ : بالاستحباب.
وقال الاستاذ
أدام تعالى حراسته في «حاشية المدارك (١) وشرح المفاتيح (٢)» : انّ السبب الّذي دعا
الصفحه ٥٢٥ :
عليهالسلام بكفاية التشهّد فقال له : «هذا اللطف من الدعاء يلطف
العبد به ربّه» على أنّا نقول : إنّ استدلالهم
الصفحه ٥٨٣ : : أحدهما قبل الركوع والآخر
بعده. وهو «هذا مقام مَن حسناته نعمة منك .. إلى آخر الدعاء (١٧
الصفحه ٥٨٦ : لا يحضره
الفقيه : باب دعاء قنوت الوتر ج ١ ص ٤٩٣.
الصفحه ٦٠٣ : جماعة (١٣) من المتأخّرين : إنّ تأمين المأمومين شاذّ ومبطل إن
أراد بلفظ آمين وإن أراد الدعاء بالاستجابة
الصفحه ٦٠٧ : وما في آخره من تفسير التعقيب من الدعاء بعقب الصلاة ، وقال : إنّ
هذا التفسير لعلّه من الوليد أو من بعض
الصفحه ٦٢١ : ......................................................... ٣٣١
استحباب الدعاء
بالمنقول...................................................... ٣٣٤
في استحباب
الصفحه ٦٢٤ : القنوت.............................................................. ٥٨٨
حكم الدعاء في الصلاة
في القنوت