الصفحه ٥٩٩ : : الدعاء بإصبع واحدة تشير بها ، والتضرّع تشير
بإصبعيك وتحرّكهما ، والابتهال رفع اليدين وتمدّهما وذلك عند
الصفحه ٦٠٥ : يضرّ بالصلاة يضرّ بالتعقيب. وقال الشيخ نجيب الدين : هو
الجلوس بعد أداء الصلاة للدعاء والمسألة. قلت
الصفحه ٦٢٢ : ........................................... ٤٠١
حكم الإرغام بالأنف.......................................................... ٤٠٤
استحباب الدعا
الصفحه ٦٧ : .
[في الإخلال بحرف أو إعراب أو تشديد]
قوله قدّس الله تعالى روحه : (ولو أخلّ بحرفٍ منها
عمداً) أي بطلت
الصفحه ٧١ : بين حروف كلمة ، قال : لأنّ تركها
لحن مخلّ بالصورة كترك الإعراب ، انتهى. قلت : وإلى ذلك أشار في
الصفحه ١٤١ : القراءة من المصحف مع إمكان التعلّم ،
لأنّه صلىاللهعليهوآله لم يأمر الأعرابي بالقراءة من المصحف ولوجوب
الصفحه ٤٢٦ : أبي العباس عن ابن الأعرابي
أصل الفخذ ، فهو الجلوس على القعوين إمّا بوضعهما على الأرض ونصب الساقين
الصفحه ٢٤ : : والتكبيرة السادسة وهي
تمام التكبيرات المستحبّة في التوجّه ولو واليت بينها بغير دعاءٍ أدّيت أصل
الوظيفة
الصفحه ٥٢ : عند التكبير : اللهمّ أنت الملك الحقّ المبين .. إلى آخر الدعاء.
وأمّا الحلبي فروى عن أبي عبد الله
الصفحه ٢٣٣ : نفع في المقام.
والموجود في
بعض الكتب (٣) الّتي تعرّض فيها لهذا الدعاء هكذا : «وجّهتُ وجهي
للّذي فطر
الصفحه ٢٥٩ : ءة ج ٣ ص ٣٧١.
(٥) الكافي : باب
البكاء والدعاء في الصلاة ح ٣ ج ٣ ص ٣٠٢.
(٦) منتهى المطلب :
في القرا
الصفحه ٢٩٢ : ،
______________________________________________________
دعا الشهيد في اللمعة (١) في بحث التروك لترك ذكر أنّ زيادة الركن مبطلة ، مع أنّه
قد نصّ فيها في بحث
الصفحه ٣١٣ : يشرع فيه التطويل. وردّه في «الذكرى» بالأخبار الحاثّة على الذكر
والدعاء في الصلاة من دون تقييد بمحلّ
الصفحه ٣٢٨ : .
وفي «المعتبر (٨)» يستحبّ الدعاء بعد سمع الله لمن حمده بأن يقول «الحمد
لله أهل الكبرياء والعظمة» إماماً
الصفحه ٣٥٧ :
ثانية الأخيرتين ، وهو بعيد كتأويل خبر المعلّى. والذي دعاه إلى ذلك تضافر الأخبار
بأنّه لا سهو في الاوليين