الصفحه ١٢٩ : (١٣) وفوائد الشرائع (١٤) والمقاصد العلية (١٥)» يكرّره إن لم يعلم من القرآن غيره. وقضيّة ذلك كما هو
الصفحه ١٣٤ : الآيات لا
تفيد معنى منظوماً إذا قرأت لأنّه يحسن الآيات. قال : ولو كان يحسن ما دون السبع
احتمل أن يكرّرها
الصفحه ١٣٦ : «الخلاف» فإن لم يحسن شيئاً أصلاً
يعني من القرآن ذكر الله تعالى وكبّره (١٠) ، وفي موضع آخر (١١) : وجب أن
الصفحه ١٣٩ : ) والمبسوط (١١) والنهاية (١٢)». من لا يحسن القرآن ظاهراً جاز له أن يقرأ من المصحف.
وفي «الخلاف» الإجماع عليه
الصفحه ١٤٣ : يمكن
ويعضده الأصل ، ثمّ الإشارة بالإصبع لعلّها إنّما تفهم التوحيد فإنّما تفعل لإفهام
ما أفاده من القرآن
الصفحه ١٤٧ : الصلاة ، لأنّ ما فعله خارج عن الصلاة المأمور
بها وكذا إذا لم ينو الجزئية وأبطلناها بالقران إلّا أن يعيدها
الصفحه ١٤٨ : «الذكرى (٣)» لو لم توجب السورة لم يضرّ التقديم على الأقرب لأنّه
أتى بالواجب وما سبق قرآن لا يبطل الصلاة
الصفحه ١٧٩ : مساغ لحمل النهي والنفي فيها على النهي عن
تحتّم القرآن ، لأنّ قوله عليهالسلام في الثالثة والرابعة
الصفحه ١٨٩ : والشيخ وأتباعهما كما في «كشف الرموز (١١)»
__________________
(١) الاستبصار : في
القران بين السورتين
الصفحه ١٩١ : الظاهر قراءتهما
في ركعة من فرض الفجر مع ما مرَّ من تحريم القران. وأمّا ما في «المجمع (٨)» عن العيّاشي
الصفحه ١٩٣ : .
(٥ و ٦) ذكرى الشيعة
: في القراءة ج ٣ ص ٣٢٨.
(٧) الاستبصار : في
القران بين السورتين في الفريضة ج ١ ص ٣١٧
الصفحه ١٩٨ :
القران بين السورتين ذيل ح ١١٨٢ ج ١ ص ٣١٧.
(٢) سيجيء الكلام في
حقيقة تلك النسبة إلى التهذيب في الهامش
الصفحه ٢١٠ : تفاصيل القرآن من أجزائه
وألفاظه وحركاته وسكناته ووضعه في محلّه لتوفّر الدواعي على نقله من المقرّ لكونه
الصفحه ٢١١ : الشهيد غير كافية ، لاشتراط التواتر في
القرآن الذي يجب ثبوته بالعلم ولا يكفي الظنّ فلا يقاس بقبول الإجماع
الصفحه ٢١٣ : وهي التي تختلف خطوط القرآن ومعناه بها؟ أم هي والهيئة
المخصوصة سواء كانت لا تختلف الخطوط والمعنى بها