الصفحه ٤٩٥ : ، ا ه. وهو نقل غريب.
ينبغي أن يكون
المحذوف من لفظ المذكور مهما أمكن
فيقدّر في «ضربي
زيدا قائما» ضربه
الصفحه ٥٠٦ : » بـ «استقرّ» لم يحتج إلى
هذا ، (فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ
فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ) [البقرة : ١٩٦] أي : فإن
الصفحه ٥١٥ : ، كقوله [من الوافر] :
٨٤٥ ـ فلا والله نادى الحيّ قومي
[هدوّا بالمساءة والعلاط
الصفحه ٥١٧ : ، وهو أنه يقتضي النّهي عن قول إنّي فاعل ذلك غدا
مطلقا ، وبهذا يردّ أيضا قول من زعم أن الاستثناء منقطع
الصفحه ٥٣٣ : باق على معناه ، وأن العامل ضمّن معنى عامل يتعدّى
بذلك الحرف ؛ لأن التجوّز في الفعل أسهل منه في الحرف
الصفحه ٥٣٨ : يَراها) [النور : ٤٠] ، ولهذا كان أبلغ من أن يقال : «لم يرها» لأن من لم ير قد
يقارب الرؤية ، وأما إذا كانت
الصفحه ٥٤٧ : حال بمعنى قد أهمتهم أنفسهم ظانّين ، أو استئناف على وجه البيان للجملة
قبلها ، و «يقولون» : بدل من
الصفحه ٥٤٩ :
الباب الثامن من
الكتاب
في ذكر أمور كليّة
يتخرج عليها
ما لا ينحصر من
الصّور الجزئية
وهي إحدى
الصفحه ٥٥١ : عليه ، نحو : «هذا ملتوتا شارب السّويق» كما
يتقدّم عليه حال منصوبه ، ولا يجوز شيء من ذلك إذا أريد المضيّ
الصفحه ٥٥٤ : »
النافية ، كقوله [من الطويل] :
٩١٤ ـ ورجّ الفتى للخير ما إن رأيته
على السّنّ
خيرا
الصفحه ٥٥٨ : : هو خير من الذي قلته أنا ، ثم استنشدته إيّاه ، فأنشدنيه بالخفض ، ولا يكون
في النسق ؛ لأن العاطف يمنع
الصفحه ٨ : محبوب أو مكروه أفادت أنه واقع لا محالة ؛ ولم أر
من فهم وجه ذلك ، ووجهه أنها تفيد الوعد بحصول الفعل
الصفحه ٩ : ».
* (سوف) مرادفة
للسين ، أو أوسع منها على الخلاف ، وكأن القائل بذلك نظر إلى أنّ كثرة الحروف تدل
على كثرة
الصفحه ١٦ : ء».
وبمعنى القصد ،
فتقصر مع الكسر ، وهو أغرب معانيها ، كقوله [من الكامل] :
٤ ـ فلأصرفنّ سوى حذيفة
الصفحه ٣٣ : أن يكون متأثرا منه ، وأصل
المؤثر أن يغاير المتأثر فإن اتحدا معنىّ كره اتفاقهما لفظا ، فلهذا لا يقال