الصفحه ٥٧٢ : لم في الجزم كقوله [من المنسرح] :
٩٦٣ ـ لن يخب الآن من رجائك من
حرّك من دون
الصفحه ١٢ : مخطىء ، ا
ه.
وذكر غيره أنه
قد يخفّف ، وقد تحذف الواو ، كقوله [من البسيط] :
٣ ـ فه بالعقود
الصفحه ٢٤ : ) (٢٢) [المؤمنون : ٢٢] أو على ما يقرب منه ، نحو : (أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدىً) [طه : ١٠] وقوله [من
الصفحه ٣٩ : آخر (مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ) [المائدة : ٤١] ، ونحو : (لَتَرْكَبُنَّ
طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ) (١٩
الصفحه ٥٣ :
الاستعمال الثاني
: أن تسند إلى «أن»
والفعل ، فتكون فعلا تامّا ، هذا هو المفهوم من كلامهم ، وقال
الصفحه ٦٩ :
والرّفع بإضمار «كان» تامّة.
ثم اعلم أن «عند»
أمكن من «لدى» من وجهين :
أحدهما : أنها
تكون ظرفا
الصفحه ٧٢ : لمعرفة قريبة منها ، نحو : (صِراطَ الَّذِينَ
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ) [الفاتحة : ٧] الآية ، لأن المعرّف
الصفحه ٨٠ : ،
______________________________________________________
والمراد أن هذا
البيت من المشكلات باعتبار معناه ، ولذلك قال من أبيات المعاني أي :من الأبيات
التي يسأل عن
الصفحه ١٠٥ : (١)
لئلّا يلزم
الإخبار عن اسم العين بالمصدر ، وقيل : يحتمل كون «أن» وصلتها بدلا من الكاف سادّا
مسدّ
الصفحه ١٠٧ : ، نحو : «ظهر لي أقام زيد» ؛ وجوّز
أبو البقاء كونه ضمير الإهلاك المفهوم من الجملة ، وليس هذا من المواطن
الصفحه ١١٦ : : وقد يخلفه الظاهر كقوله [من البسيط] :
١٠٨ ـ كم قد ذكرتك ، لو أجزى بذكركم
يا
الصفحه ١١٧ : . وفي تذكرة أبي الفتح أنّ تقديم «كل» في قوله
تعالى : (كُلًّا هَدَيْنا) [الأنعام : ٨٤] أحسن من تأخيرها
الصفحه ١٣٣ :
لعائشة رضياللهعنها : «اشترطي لهم الولاء». وقال النحاس : المعنى من أجلهم
، قال : ولا نعرف في
الصفحه ١٤٠ :
فحذفوها من بعض المفاعيل المفتقرة إليها كقوله تعالى : (تَبْغُونَها عِوَجاً) [آل عمران : ٩٩
الصفحه ١٤٢ :
الهمزة.
تنبيه
ـ الظاهر أن «لها» من قول المتنبي [من
البسيط]:
١٦٨ ـ لولا مفارقة الأحباب ما وجدت