الصفحه ١٩ : أين هو» منعناه
وقلنا له : بل مثل «كيف زيد» لأن (أَأَنْذَرْتَهُمْ) إذا لم يقدّر بالمفرد لم يكن خبرا
الصفحه ٧١ : » ، فعلى هذا يحتمل أن يكون اسما وأن
يكون خبرا. وقال الأخفش : ضمّة إعراب لا بناء ؛ لأنه ليس باسم زمان كـ
الصفحه ٢٥٣ : ؛ إذ لا يصحّ أن تقول لقائل ذلك : صدقت ؛ لأنه إنشاء لا
خبر.
واعلم أنه إذا
قيل : «قام زيد» ، فتصديقه
الصفحه ٣٤٨ : متأخرا في جميع المسائل ، لأن الخبر إذا كان فعلا لا
يتقدّم على المبتدأ.
تنبيه
ـ ردّ جماعة منهم
ابن مالك
الصفحه ٤٨٤ :
زيد مأخوذ» ، لأنّ عدم المنصوب دليل عليه ، وحذف الجارّ في نحو : «رغبت في
أن تفعل» أو «عن أن تفعل
الصفحه ٥٣٨ : فواضح ، لأنه إذا انتفت
مقاربة الفعل انتفى عقلا حصول ذلك الفعل ، ودليله (إِذا أَخْرَجَ يَدَهُ
لَمْ يَكَدْ
الصفحه ٤٨٢ :
إن التّقدير :
هو ربع ، ولم يجعله على البدل من الطّلل ، لأن الربع أكثر منه ، فكيف يبدل الأكثر
من
الصفحه ٢٧٢ : من جاءك» لأنها لم تسمع إلّا مع ما لفظه جمع ،
وأقول : إذا كان سبب دخولها بيان أنّ الفاعل الآتي جمع
الصفحه ٤٢٠ : ؛
وإنما سهل الفصل بالجملة الثانية لأنها مفهومة من الأولى المفصولة ، لأنه إذا ذكر
أن الشّارب ليس منه اقتضى
الصفحه ٢١٣ : الفارسي : نكرة بمعنى «شيء» ، قال : لأن التركيب ثبت في الأجناس دون
الموصولات.
وقال ابن عصفور
: لا تكون
الصفحه ٣٤١ : الأعراب.
والرابع
: «ربّ» في نحو : «ربّ رجل صالح لقيته ، أو لقيت» ؛ لأن مجرورها
مفعول في الثاني ، ومبتدأ
الصفحه ٣٨٨ :
لأنه نفسه في المعنى ؛ وقيل : هو على تقدير مضاف إلى الياء ، أي : يرى
مصابي ، والمصاب حينئذ مصدر
الصفحه ٢٨٢ : من تأخير ، وما
بعد «إذا» متمّم لها ؛ لأنه مضاف إليه ، ونظير ذلك قولك «يوم يسافر زيد أنا مسافر
الصفحه ٢٠ : ...
______________________________________________________
وقوعها فاعلا أو مبتدأ مشكل أيضا ؛ لأنه لا سابك في اللفظ فيلزم الشذوذ مثل
تسمع بالمعيدي خير من أن تراه
الصفحه ١٠٢ : : «ضربت زيدا
عمرا» ؛ ولا يكون «مثل» تأكيدا لكذلك ، لأنه أبين منه ، كما لا يكون «زيد» من قولك
: «هذا زيد