الصفحه ١٩٠ : . وقد
أجمعت السبعة على النصب في (إِلَّا قَوْمَ
يُونُسَ) [يونس : ٩٨] فدلّ على أن الكلام موجب ، ولكن فيه
الصفحه ٢٠٥ : (١)
ولا يكون الاسم
فيهما «من» ، لأن الشرط لا يعمل فيه ما قبله. ولا تدخل اللام في خبرها خلافا
للكوفيّين
الصفحه ٢٢٧ : ء ننسخ ، لا أيّ آيةننسخ ؛ لأن ذلك لا
يجتمع مع (مِنْ آيَةٍ) [البقرة : ١٠٦] وإما على أنها مفعول مطلق
الصفحه ٢٣٥ : » ، وقال : أصله : لمن ما ، ثم أدغم ، ثم حذفت
ميم «من».
وجوّز الزمخشري
في (وَما أَنْزَلْنا عَلى
قَوْمِهِ
الصفحه ٣٣٤ :
معطوفا كذلك ، لتضمّنه الإبدال من ضمير العائد مرّتين ، وفيه بعد ، حتى قيل
بامتناعه ، ولأن الحمل على
الصفحه ٣٧٠ : ،
لأن الاسم المشبه للفعل لا يعمل في اللفظ حتى يكون بـ «أل» أو منوّنا أو مضافا ،
وأجازهما قوم تمسّكا
الصفحه ٤٠٥ : الموصوف ، أي : ومنا قوم دون ذلك ، كقولهم : «منّا ظعن
ومنّا أقام» ، أي : منا فريق ظعن ومنا فريق أقام
الصفحه ٥٢٧ : ؛ وفي قوله تعالى : (فَقُلْنَا اذْهَبا
إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَدَمَّرْناهُمْ
الصفحه ٦ : بهؤلاء الآخرين على ما في «الكشاف» وغيره قوم من أسد
وغطفان ، كانوا إذا أتوا المدينة أسلموا وعاهدوا يأمنوا
الصفحه ٤٠٠ : ضمير ، ويجوز لـ «كلّ» أن تلي العوامل إذا لم تتّصل
بالضمير ، نحو : «جاءني كلّ القوم» فيجوز مجيئها بدلا
الصفحه ٥٦٢ :
الَّذِينَ آمَنُوا ،) ونحو : (بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ
تَجْهَلُونَ) [النمل : ٥٥] ، وإنما هذا من مراعاة المعنى
الصفحه ٣٨ :
أن «أحببت» من «أحبّ البعير إحبابا» إذا برك فلم يثر ؛ فـ «عن» متعلّقة به
باعتبار معناه التضمّني
الصفحه ١٢٨ : (١)
أي أشكو هاتين
الحاجتين تعذّر التقائهما.
مسألة ـ زعم
قوم أن «كيف» تأتي عاطفة ، فمن زعم ذلك عيسى بن
الصفحه ٢٥٢ :
وقوله [من الوافر]
:
٤٠٩ ـ وما أدري وظنّي كلّ ظنّ
أمسلمني إلى
قومي شراجي
الصفحه ٢٥٩ : : والحين زمن كونه طينا ، وفي تسهيل ابن مالك أنه
يتعيّن مردافة «هل» لـ «قد» إذا دخلت عليها الهمزة يعني كما