الصفحه ٢٧ :
عليه ، فحذف «عليه» وزاد «على» قبل الموصول تعويضا له ، قاله ابن جني ، وقيل :
المراد إن لم يجد يوما شيئا
الصفحه ٢٨ : : إن الأصل :
فانظر من تثق به ، فحذف الباء ومجرورها ، وزاد الباء عوضا ، وقيل : بل تمّ الكلام
عند قوله
الصفحه ٥٨ :
الاسمية الخبر.
* * *
تنبيه
ـ إذا قيل «زيد عسى أن يقوم» احتمل نقصان «عسى» على تقدير تحمّلها الضمير
الصفحه ٢٠٣ : ضمير الشأن فلا يعطف عليه لو
ذكر فكيف وهو محذوف ، و «مرتو» على الوجهين مرفوع : إما لأنه خبر «ليت
الصفحه ٣٧٨ : هؤلاء المعاندين بأنه لا حظّ لهم في الجنة.
وقال في
آيةالصفّ : إن العطف على (تؤمنون) لأنه بمعنى «آمنوا
الصفحه ٢٣١ :
الْآخِرَةِ) [التوبة : ٣٨] ، (لَجَعَلْنا مِنْكُمْ
مَلائِكَةً فِي الْأَرْضِ يَخْلُفُونَ) [الزخرف : ٦٠] ، لأن
الصفحه ١٦ : » ، و «قوم
عدّى» ، وقد تمدّ مع الفتح ، نحو : «مررت برجل سواء والعدم».
وبمعنى الوسط ،
وبمعنى التام ، فتمدّ
الصفحه ٨٨ : المحلّقين فالمقصّرين» ا ه.
البيت لابن
زيّابة ، يقول : يا لهف أبي على الحارث إذ صبح قومي بالغارة فغنم فآب
الصفحه ١٣٢ : العواذل
لسن لي بأمير (١)
أبلغ من «لا
تلمنني» لأنه نهي عن السّبب ، وعلى هذا فهي عندهم حرف جرّ
الصفحه ١٦٦ : استؤنف القسم ؛ قالوا : وإنما صحّ ذلك لأن القرآن كله كالسّورة الواحدة ،
ولهذا يذكر الشيء في سورةو جوابه في
الصفحه ٣٧٢ : أن الجزم في نحو : ائتني
أكرمك» بإضمار الشّرط ، فليست الفاء هنا وما بعدها في موضع جزم ، لأن ما بعد
الصفحه ٢٥٧ :
أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ) [يس : ١٩] ، (أَإِنَّكَ لَأَنْتَ
يُوسُفُ) [يوسف : ٩٠] ، (أَبَشَراً مِنَّا
الصفحه ٢٦٤ :
تنبيه
زعم قوم أن الواو قد تخرج عن إفادة مطلق
الجمع ، وذلك على أوجه
:
أحدها : أن
تستعمل بمعنى
الصفحه ٥٤٢ : لذاته قيل : خبر موطىء ؛ ليعلم أن المقصود ما بعده ، كقوله تعالى : (بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ
الصفحه ٣٨٢ : بِالْخُنَّسِ (١٥)
الْجَوارِ الْكُنَّسِ (١٦) وَاللَّيْلِ إِذا عَسْعَسَ (١٧) وَالصُّبْحِ إِذا
تَنَفَّسَ) [التكوير